part *20*

15.6K 246 3
                                    

عد اسبوع بلا جديد سوي

ان مصطفي اتفق مع مي علي الا تخبر ريماس ان مصطفي اعترف انهوا يحب ريماس واتقف معها علي خطه سوف ينفذها يوم خطبتها علي سامح

لم تتحسن اللعلاقات بين هادي ونور لانه مازال يعتقد ان نور مكانها ليس هنا وسط الرجال وايضا بالنسبه له كل النساء سواسيه من طبعهم الخيانه..وقاما هادي بارسال ايميل لشركه يطلب منها بتحليل العينات المحظوره وهما في انتظار رد الشركه

ادم كان دئما يشاهد ان نور هي الشخص اللتي تقف في وجه هادي وعنده امل ان نور سوف تفعل ما عجز عنه بقية الرجال هنا علي فعله

ايلين دئما تلاحظ علي داليا تغيرات كثيرا فكانت تستغرب ان داليا تكره اسمها واوقات تقول لها انها تحب اسمها فكانت داليا حقا غريبه جدا

يوم الخطبه كانت ريماس تستعد للذهاب الي الحفل وكانت هناك عقبه انها كانت قدميها مازالت في الجبس وايضا هناك لازق طبي صغيره علي جبهتها ولاكنه كانت لا تظهر

ارتدت ريماس فستان من اللون الكحلي طويل يصل الي كاحلها لكي يداري الجبس اللذي في قدمها كان الفستان يوجد عليه بع من الفصوص الامعه وكان الفستان واسعا حتي يسهل لها الحركه فيه وكان من الاعلي يحتوي علي حمالات عريضه واسدلت ريماس شعرها خلف ظهرها

وبعدها اوصلها والدها الي خطبة رفيقتها وبعدها تركها وذهب واخبرها انهوا سوف يعود لها بعد ان تنتهي الحفله بينما دلفت ريماس الي الداخل واخذت تبحث بين الموجودين عن مي واخيرا وجدتها تجلس بجوار سامح فسارت بخطوات بطيئه باتجاههم وسلمت علي رفقيتها وباركت لها ريماس وقدمت لها سلسال هديه بمناسبه خطبتها وبعدها توجهت الي احدي الارئك وجلست عليها وبعدها وجدت من يجلس بجوارها فنظرت فوجدت ان الجالس بجوارها هو مصطفي فأ...........................

مصطفي بابتسامه:اذيك
ريماس باستغراب:الحمد لله
مصطفي:اخبار رجلك ودماغك ايه
ريماس:يعني كان في شوية وجع بس دلوقتي مبقيتش بحس بحاجه
مصطفي:الف سلامه عليكي
ريماس باستغراب شديد:الله يسلمك
مصطفي بابتسامه:مالك مستغربه ليه
ريماس:لا بس اول مره اشوف حضرتك مبتسم يا مسيو
مصطفي:لا قولي يا استاذ كانت احلي منك
ريماس بخجل:هه
مصطفي:هههههههههههههههههه

رفعت ريماس راسها ونظرت له باستغراب و..............

ريماس باستغراب:حضرتك بتضحك علي ايه
مصطفي:اصلي بصراحه من يوم مشفتك وانتي بتتكثفي من اقل حاجه

انحرجت ريماس كثيرا منه ومن تلميحاته لذلك نهضت من علي الاريكه وابتعدت عنه ولاكنه وقفت مكانها وانصدمة من مصطفي عندما قال ........................

مصطفي بصوت عالي:تتجوزيني

انتبه الجميع لهم وهدئة اصوات الموسيقي واخذ الجميع يستمع لهم ولاكن ريماس ظلت اقفه كان انسكب عليها مياه بارده ولم تعرف بماذا تجيبه ولاكن مصطفي اقترب منها ووقف امامها وجلس علي ركبتيه و........................

المغرور والمتمرده حيث تعيش القصص. اكتشف الآن