#ياصاحبة_الخمار
بقلمي ام مريم اماسي الليل (غير عن الاخت الكاتبه ام البنات الاغلب يتوقعون ام مريم وام البنات نفس الشخص وهذا غير حقيقي كل وحده الها اسلوبها وقصصها و الاخت ام البنات صاحبة قصة صغيرتي كالشمس والها كثير من القصص الجميله ..... التنويه للكروبات الي تنقل القصص )
الجزء السابع ❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️٧٧٧٧٧
حقوق النشر محفوظه
حسن: من بستها من راسها وطلعت اتذكرت احجاية ابويه الرجال الي يريد الله يوسع رزقه من يطلع يبوس مرته ومن يدخل يبوسها حتى يرضيها ... وصدك من سافرت على عينها بعت البضاعه الي اشتريتها واني هناك بربح خير من الله ... تاجر چَلَب بالبضاعه الي اني ماخذها ... گتله ابيعك نصها بفلان سعر ... قبل واخذها ...عرفت على گولت امي عتبتها خير ... گلت من ارجع حتى لو احب زهره ومفكر اخذها فوگها لازم اصير زين وياها واعاملها بالحسنى
زبيده: اوف هسه غير اريد اشيل هالمستحه واصير جريئه مثل ما گلتلي خالتي ... اريد اخلي ايدي احضه استحي ... التفيت عليه صار وجهي گبال وجهه اريد امد ايدي احضنه مكدرت
حسن: طارت نومتج من ورايه
زبيده : لا بعدني نعسانه شلت ايدي خليتها على چتفه صدمني شكد لماح
حسن: شوكت خليتي الحنه
زبيده : البارحه من عرفت بيك جاي ... اخذ ايدي اتفرج على الرسمه عض اصبعي ...
حسن: بس اني ما اقبل تخلين حنه واحد ينتبه على هالاصابع الحلوه
زبيده : قلبي راد يوگف من هلكد ما يدگ سريع هو حلو وكلامه حلو اول مره اسمع هيج كلام .... مو عرفت من خاله وفاطمه انت متحجي من يخلون وفاطمه گلتلي اخوتي يحبوها عبالي انت هم اتحبها
حسن: احبها بس هسه كرهتها .... جريتها قربتها عليه ... اي شي يلفت انتباه احد عليج ما احبه ...
زبيده : وهسه شسويلها متروح اذا مو ورا اقل شي اسبوع
حسن : لبسي ردن طويله تنزل شويه على چف ايدج ابتسمت واذا ماعندج اني اوصي خياط يخيطلج حتى من تخليلي الحنه محد يشوفها غيري وبنفس المكان الي هسه مسويته عجبني...
زبيده : عندي اليوم اللبسها من انزل
حسن: دگومي شوفي شنو جبتلج ويايه غراض ...من كامت ابتسمت وبقلبي اليوم اجيبج للدرب جماره ...
زبيده : راح انزل اغسل وارجعلك
حسن: انزعي الحجل من تصعدين ألبسي
زبيده: راح اللبس ثوب طويل ميبين ...
حسن: لا انزعي
زبيده: نزعته نزلت غسلت وصعدت...فتحت الغراض لكيت علبتين وحده بيها حجل والثانيه بيها محبس من طلعتهن كدامه ارتبك گلي الحجل الج والمحبس لا ....عرفت بداخلي لحبيبته ... صرت ذكيه گتله هذا اكيد لفاطمه اني انطيهياه حتى تقوى علاقتي بيها
بقى ينطي ألوان ... بقلبي دصبرلي مو وكت خجل ومستحى ... رحت بصفه .. حسن اذا اطلب منك اتلبسني الحجل متضوج
حسن: عاكد حاجبي ( شلون نسيت ما ضميت محبس زهره هسه شنطيها ) جيبي
زبيده : تقصدت ارفع الثوب اكثر من ديلبسني ...عاشت ايدك حلو ان شاء الله يوسع رزقك
حسن: انت حلوه وكلشي عليج حلو ... مشفتي باقي الغراض
زبيده: كعدت بصفه چتفي على چتفه..بعدين اشوفها المهم اشوفك انتَ
حسن: جماره... خلي انتمم زواجنا ...
زبيده: حسن ميخالف نخليها لليل .. لحد ما اتعود عليك وانت هم نام ورتاح من تعب السفر
حسن:خليت ايدي على چتتفها ...باستني من خدي جماره ارجعي نامي قبل ما ابدل
زبيده: ابتسمت نام حتى انام بحضنك....بقينا سوا
سولفلي على سفرته واني هم سولفتله فاطمه تنام ويايه وبليل نبقى سهرانين ونسمع بالراديو..وسألته ليش متقبل ايجبون تلفزيون هو مثل الراديو
حسن: ليش انت متفرجه على التلفزيون ....
زبيده: لا بس اخوتي مخلي بغرفتهم يتفرجون بي
حسن: ها ... التلفزيون تطلع بي افلام بيها لقطات البطل يبوس البطله ... فاطمه بعدها بنيه ميصير اتشوف هيج سوالف وتطلع عينها فهمتي
زبيده: اي فهمت ...بدا يبوس بخدي
حسن: اتريدين اجيبلج واحد بالغرفه
زبيده: فتحت عيني هذا هو نفسه لو من سافر بدلوه لا ما اريد ... اريد راديو
حسن: اليوم يجيج من ارجع بليل اجيبه
زبيده: من نظراته وتلميحاته وحرشته وصوته ناصي يهمس بأذني فهمت صبره نفذ ... كلت خلي ابدي اصد ... يا حسن نسيت اصلي ... لهيتني ...
حسن: اكو واحد ينسى ربه ....ويلتهي ويا عبده
زبيده: التهيت وياك الله غفور رحيم ...راح انزل انت اخذ راحتك نام
حسن: لتعيديها بعد اني اذكرج من اصلي صلي ويايه
زبيده: ان شاء الله وبقلبي لتخاف ماكو شي ينسيني ربي ... بس مجبوره كذبت ... دربك يا حسن راح يطلعني عن اخلاقي
ها بديت اولها اكذب واحتال استغفرك ربي انت تعلم بالسبب
غسلت وصعدت صليت وبقيت اقرآ قرآن ... من خلصت التفتت حسن نايم صار وكت گعدت خالتي .... نزلت يمها
صباح الخير يمه
الحجيه: صباح العافيه ها يمه سويتي الي گتلج عليه ....
زبيده: سويته يمه صرت جريئه شويه وبعدها صديته ... وجايب وياه حجل الي ومحبس گلي مو الج سويت نفسي افتهمته لفاطمه مثل مفهمتيني ما ابين اله اعرف بسالفة زهره
الحجيه : عفيه يمه شويه شغلي دماغج امورج اتصير تمام ..
زبيده: والله يمه اني درب الحيله والكذب ما احبه مجبوره عليه اعرف حظي ميكعد بهالسوالف
الحجيه: ميخالف يمه صبري خلي عينج بعين الله وهي تسهل
زبيده : خلصنا الريوك وكملنا الشغله رحت يم فاطمه اسمع وياها بالراديو...
حسن : فزيت من النوب على ضرب الحجار ... بسرعة كمت همزين زبيده ماكو ... طلعت للسطح لكيت زهره تنتظرني
لان اني متفق وياها من اسافر يوم الي ارجع اخليلها نيشان على السياج من اتشوفه معناها موجود والوقت الي ضربت بي الحجار هو نفس وقت رجعتي من الشغل قبل الغدا ....
زهره : هلا بالعريس ان شاء الله ما اخذتك من خلوتك
حسن: شنو هالاستقبال مال وحده حاقده مو مشتاقه
زهره: شلونها العروسه القبيحه مريحتك
حسن: خزرتها.. زهره جري عدل زبيده متجيبين سيرتها مو يمج البنيه ونبهتج من ذاك اليوم صارت مرتي ....
زهره: طلعت الثوب الابيض ... مغزر الثوب والله ...شلونها اليله جانت ...
حسن : هذا منين جبتي
زهره :مرتك شارته مكيفه بروحها كلت اخذه حتى اخش بعينك ومتنكر انت متقربلها وللعلم شفتها حلوه ... كمت اتبچبج هاي تاليها تضحك عليه ... وانت مكضي الليل كله وياها ولو هي شكلها عادي المفروض ما اغار منها بس غرت اخذت مكاني
حسن: جيبي للثوب بعصبيه
زهره: هاك شمرته بعصبيه وزعل دخلت للبيت شو هذا لا صاحني لا اهتملي ...
زبيده : قبل صلاة الظهر ... نزل حسن يصيحني بعصبيه
طلعتله ... الله اليستر من هالوجه
حسن:تعالي
زبيده: والله رجلي حسيتها انشلت خالتي وفاطمه ومرت حمايه على صياحه طلعوا گلولي شكو ... گتلهم ما اعرف شبي عصبي
سمعت العيطه الثانيه سويت الدرج ٤ بايات .... لكيت باب السطح مفتوح .... وهو بالغرفه ... دخلت نزعت حجابي جرني من ايدي وبأيده الثانيه ثوب النوم ...ردت اموت من الخوف والهبطه كلت هاهيه اليوم يدفني حيه ...
حسن: هذا شوداه للسطح
زبيده : جاوبته طلعت شريته وراها ملگيته والله ( مكدرت اگول فاطمه لان فوك ما ساعدتني احملها الذنب ويروح يضربها وتزعل مني وخالتي هم يجوز تزعل كله ولا زعلهم لان خالتي بظهري هو ميكدر يسويلي شي )
مشفت بس وجهي اندار من الراشدي وبعياط لزمني من شعري ليش اني مو نبهتج متوصلين للسطح ... رجع ضربني ...والله اليوم لا اكسرج دا اشوف شلون اگلج حجايه وتسويها من ورايه
انت بعد تريديني اامن بيج خلي يجي ابويه يشوف بت حجي سلمان الي تصون غيبتي .... بهالاثناء فتحت الحجيه الباب
ولك حسن تمد ايدك عليها لان اني گتلها لفلفي نفسج و اطلعي شري ملابسنا شتريدها تكسر كلمتي ... ثانيا كل الملابس نزلتها اشمعنا هذا ما لگته وانت وين لگيته واحنه خبينه عليه السطح
زبيده: انضربت بدون ما اطلع صوت بس دموع تنزل لان عرفت ام السطوح ورا هالسالفه خفت لا موجوده وباب السطح مفتوح ما ردتها تسمع صوتي وتعرف ديضربني .... /من دخلت خالتي ورزلته عافني
بقى مرتبك على سؤالها وين لگاه ... هو يعرف هي تعرف منين جابه بس كدامي ماجاوبها .... يتوقع اني ما اعرف بموضوع زهره ... رادني ابقى نايمه على اذني ... اخذ غترته ونزل ....
الحجيه: شافتني ابچي انتِ وفطيم حسابكم بعدين .... جان وديتَنا بمصيبه زين ما سوتلج بي مصيبه تهمه اوف ماكو عقل براسجن من اليوم ما تخطين خطوه اني ما ادري بيها والله يذبحج وما يرفله جفن ها عود انه نبهتج عليه يغار لو ما ادخل عليج جان سواج جنازه ليش ما گلتيله فطيم الي طلعت ... خفت يضربها ... يا وانت تنضربين بدالها لعد ابو زايد تستاهلين الكتله
صعدت فاطمه ويا ما دخلت الغرفه نزعت خالتي الي برجلها وضربتها بي ... عساني ما خلفتج ولا شفت المشاكل ... نزلت خالتي .... وهاي فاطمه تتمضحك ...
ها ولج زبيده ما مكتوله قبل .... مهضومه ..على روحج ... مره ثانيه لا تصيرين خوش ادميه گليله فاطمه ... اني متعلمه عليه
ومستگويه بأبويه ....
زبيده: ادموعي تنزل وضحكتني هالفطيره
فاطمه: دضحكي انت ماطول اخذتي هالشماعيه(مخبل)راح تنضربين ... لو تجرين عدل وتسوين الي يريده بدون نفس مثل الخروف ما تنضربين لو تصيرين مثلي بطله واسوي كلشي براسي واخذ الكتله واني متونسه لان جربت الي منعني عنه ...لج هذا الراديو اكلت كتل من وراه لان اسهر عليه ومكابلته الى ان بزعته وجاز مني لان اتمسكن كدام ابويه
زبيده: متت ضحك على ضحكتها وسوالفها ... زين خالتي شلون عرفت دا انضرب على موضوع الثوب
فاطمه لج مو اني صعدت اتجسس وراكم حسيت العيطه وراها كتله ... من شفت باب السطح مفتوح عرفت زعيره ورا السالفه اتذكرت الثوب ونزلت سولفت لامي على سوايتنا ...گتلها ماطول ديضربها ما گلتله فاطمه الي شرته ... روحي عالجي السالفه گليله انتِ شريتيهن ... رزلتني گلتلي ليش هو يدري بيه انة اشتغل غير اطبخ ... عجبتني الحجيه طلعت هم دهيه ... خلته ميعرف يحجي كلمتين ... لج زبيده طلعي عينه اليوم ... تمسكني
وراح اصعدلج فراش فرشي بالگاع خلي يتخبل ... هسه عرف انت بريئه 🤣🤣🤣 وامي ورا طلعتج للسطح ينقهر لان هو عصبي بس بسرعه يتندم من يحس غلط .... اليوم تجيج هديه
اني ورا كل كتله يدللني ويجيبلي شغله من يرجع
زبيده: لج فاطمه اني بحياتي ما مضروبه هاي اول مره انضرب
فاطمه: ماطول اني وراج راح تاكلين كتل 🤣🤣
أنت تقرأ
يا صاحبة الخمار
Historical Fictionكيف استقبل حسن عروسه القبيحه ... لتتبدل الى حسناء سلبت قلبه بعد فوات الاوان قصة .... حقيقيه من الزمن الجميل عادات الزواج وكيف يتزوج الرجل بأمرآه من دون ان يراها ..