󾠶

22 9 7
                                    

asmaa pov :
بعد وصولهم للمشفى اخذ الطبيب يفحص والدة اسماء
اسماء: كريم انا خائفة على امي😥😥
كريم : لا تقلقي كل شيء سيصبح بخير😌😗
اسماء : لقد نسيت ان اتصل بابي ساخبره ان يعود من سفره 😐
اتصلت اسماء و اخبرت اباها و بعدها اتى الطبيب بعد ما اكمل فحص والدة اسماء
الطبيب : انتي من عائلةالمريضة 😐
اسماء : نعم انا ابنتها 😖😥
الطبيب : حسنا نحن قمنا بالفحوصات الان و النتيجة ستخرج غدا
اسماء : و امي هل هي بخير الان 😦
الطبيب : نعم اعطينها دواء منوم و الليلة يستحسن ان تبقى فالمشفى
اسماء : حسنا 😪
( اعرف لكم شخصية الطبيب لانه سيكون له دور مهم اسمه عمر عمره 25 و هو شاب من عائلة غنية وسيم و جذاب )
بعدها ذهب عمر الى مكتبه و هو يفكر في اسماء فحالة والدتها لا تطمئن
اسماء : كريم انا سابيت مع امي الليلة يمكنك العودة 😌😊
كريم : و اترك وحدك 😒
اسماء : لا باس انا بخير
كريم : مستحيل سابقى معك 😌
اسماء بابتسامة : شكرا
كريم : لا تعيدي كلمة شكرا لانها لا توجد في قاموس الصداقة😓
اسماء فرحت باهتمام كريم لها لكن تمنت ان تتطور العلاقة بينهما و لا تبقى مجرد صداقة
اما كريم اعتبر ما يقوم به مجرد مساعدة لا اكثر
بقي كريم و اسماء مع والدتها فالغرفة يدردشون الا ان شعرت اسماء بالنعاس و بدون قصد نامت على كتف كريم و تركته يتحدث لوحده
كريم : اسماء اسماء هل نمت !!😮
اسماء : 😴😴
لم يشئ كريم ايقاظها كانت تنام مثل الملاك بقي يتامل فملامح وجهها و لو اول مرة يراها جميلة حقا كيف لم يلحظ ذلك . بقي يتامل فيها و يتذكر مشارجتهما و يبتسم من حين لاخر حتى شعر بالنعاس و نام بجانبها
end asmaa pov
*
*
*
*
meral pov :
في الصباح
استيقظت ميرال قبل ماجد حاولت ان تتصل باحد لكن لم تستطع فبطارية هاتفها نفذت طلبت الفطور و بقيت تنتظر ماجد كي يفيق
و من حين لاخر تسرق بعد النظرات له و هي تقول في نفسها انه حقا جميييل و وسيم لكنه بغيظ و متكبر حقا لكن لديه ملامح بريئة لا تتشابه ابدا مع شخصيته . ثم اقتربت اكثر لتدقق في ملامحه و انحنت قليلا لتصبح بين وجهها و وجهه بعض السنتميرات فقط بقت ساهية تتامل فيه و فجاة استيقظ ماجد
ماجد بسخرية : هل تريدين قبلة عزيزتي 😘😏
ميرال بعد ان افاقت : ايها المنحرف😤
ثم ابتعدت عنه
ماجد : من ههه اانا او انتي 😑
ميرال : انا اردت ان اويقظك فقط لا يذهب تفكيرك بعيد 😑😑
ماجد : مممم صدقتك !! اذن كيف ابدو لكي و سيم اليس كذلك ههههه 😎😅
ميرال بسخرية : اوه اكاد اموت من وسامتك😒، يالك من متعجرف 😏
ماجد و هو يقترب من ميرال : لست متعجرف بل واثق من نفسي 😎😀
و ميرال و هي تقترب بدورها منه : بل انت شخص متكبر و مغرور 😏
ماجد و هو يقترب منها : لكن الفتيات تعشقن هذا النوع 😏
ميرال وهي تقترب اكثر بحيث لم تبقى سوى ملمترات بينها وبينه و هي تنظر الى عينه مباشرة و بكل ثقة : لكنك لست من طرازي😌 (اي النوع الذي تحبه )
ثم بقي صامتين ينظران ببعضهما حتى قطاعهما صوت طرق الباب
ابتعدا عن بعد ثم ذهب ماجد ليفتح الباب ميرال : انتظر انا سافتح و انت ارتدي قميصك بسرعة
ماجد : حسنا
ميرال : نعم
: لقد احضرت الفطور لكما
ميرال : شكرا لكن هل يمكنك ان تطلب لنا سيارة للعودة الى المدينة
: حسنا
بعد ان فطروا عادوا الى المدينة و كل منهما عاد الى المنزل و هو يتمنى ان لا يرى الاخر
بعد ان عادت ميرال شرحت الموضوع لوالديها اللذان ماتا من القلق عليها
اما ماجد فاتجه مباشرة الى غرفته و هو يفكر فيما حدث له مع ميرال و يبتسم فهو لم يرى فتاة عنيدة مثلها من قبل حقا انها غريبة
end meral pov .

نهاية البارت بعرف انه قصير
غدا اكتب لكم بارت اطول منه و احدات جديدة 😊😊
ارجو الدعم و اتركوا ارائكم في تعليق
و اذا في شئ لم يعجبكم اخبروني

طعنة الحياة (موقفة حاليا ) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن