البيت

28 5 10
                                    

#writer
ظللو طوال الطريق و عم صامتون لحد ما وصلوا إلي هذا المكان المذهل 👇👇

كانت ران مبهورة في هذا المكان و كذلك وئام تقدم توفيق نحوهم ووضع ذراعيه في جيب بنطاله و رسم على شفافهه ابتسامة توفيق :"و الآن يا خادمتي المطيعة ادخلي الحقائب للداخل " قامت وئام بمسك حقائبها و حقائبه و عندما كانت تريد ان تأخذ حقائب ران لم تدعها تأخذ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

كانت ران مبهورة في هذا المكان و كذلك وئام
تقدم توفيق نحوهم ووضع ذراعيه في جيب بنطاله و رسم على شفافهه ابتسامة
توفيق :"و الآن يا خادمتي المطيعة ادخلي الحقائب للداخل "
قامت وئام بمسك حقائبها و حقائبه و عندما كانت تريد ان تأخذ حقائب ران لم تدعها تأخذها
نظرت إلي توفيق نظرة توعد و دخلت للمنزل

#Ran
لم اسمح لوئام ان تأخذ حقائبي لأنني لا اريد ان اشعرها بالإهانة عندما دخلت امسكت بحقيبتي لكي ادخلها لكنه لم يسمح لي
توفيق :"ماذا تفعلين يا اميرتي لم اسمح لكي بأن تتعبي نفسك "
عندها قام بأخذ الحقائب من يدي و دخلنا سوياً إلى المنزل و جدنا وئام تشاهد المنزل بإنبهار
لم اهتم لكن رأيته يبتسم بخبث وهو ينظر إليه  اظن انه يخطط لفعل شيئ بها ...الطريق كان طويل لذا كنت متعبة  فأريت ان اذهب و اغير ثيابي 
"اين هي غرفتي ...اريد ان اغير ثيابي " سألته ولكنه لم يرد اكتفى بالنظر إلي و بعدها قام بأخذ خطواته إلي حتى صار قريب مني و بعدها قال بصوت خفيف "كنت اتمنى ان تنامي في غرفتيمجرد ان سمعت هذا قمت بقلب عينيه ...كان يريد ان يكمل بكن من شدة غضبي منه قلت له "و الإنسان يتمنى دائماً المستحيل ...لذا اخبرني إين غرفتي " قلت و انا اسخر منه كونه يفكر بهذة الطريقة 

"انها فوق على اليسار " بقليل من الغضب و الصراخ و لكني لم اهتم  ...ابتعد عنه و قمت بتوجه نحو وئام  و قلت لها هيا ... ولكن  تقدم توفيق نحوي بخطوات ثابتة و قال لي "ان لأميرتي غرفة خاصة لوحدها " و قام بتشديد على الحروف الأخيرة و بعدها وجه نظره إشمئزاز نحو وئام "لدي المكان المناسب لكي " زفرت وئام بخنق و بعدها قمت بالصعود نحو الغرفة و كانت رائعة

اميرة النجومحيث تعيش القصص. اكتشف الآن