Chapter 8. (بسم الله الرحمن الرحيم)
لنحتفل بعطلتك
"امى انا لن اكون معكم اليوم على الغداء سوف اذهب مع آدم و اصدقائه للغداء بالخارج"
قالت فريال لاوليڤيا
"حسنا حبيبتى .. اريدك ان تتصلى بجاستن .. لقد تأخر هو و نورا"
قالت اوليڤيا
"هه انه جاستن يتصل امى"
قالت فريال
فريال"الو جاستن اين انتم؟"
جاستن"اختك الحمقاء ذهبت لمنزل ميا بدون علمى" بصراخ
فريال"ماذا؟؟ .. كيف فعلت هذا بدون ان تخبرنا ؟ .. ياربى .. حسنا جاستن اهدأ سوف اخبر امى وابى"
جاستن"هل تعلمين عنوان منزل ميا؟"
فريال"نعم انه فى****** .. ولكن جاستن لا تفعل شيئاً مجنوناً ارجوك"
تنهد جاستن وقال"حسناً لا تقلقى"
___________________________________
"امى ابى نورا ذهبت لمنزل ميا"
قالت فريال لينظر كل من الام والاب وهم فى صدمة
"كيف تفعل هذا بدون ان تخبرنا .. هل جنت هذه"
قال سميث بغضب
"اهدأ سميث سنتحدث معها الاول لكى نفهم لما فعلت هذا"
قالت اوليڤيا تهدئ من غضب سميث
"تقولى لى ان اهدأ؟؟ .. كيف هذا وابنتى تذهب لمكان بدون علمى .. هل نسيت انها عمياء"
قال سميث وتفوه بأخر جملة دون قصد .. نظرت له اوليڤيا وفريال ..
"امى انا ذاهبة لكى ابدل ثيابى .. سوف يأتى آدم ليأخنى بعد نصف ساعة"
قالت فريال واومأت الام .. نظرت فريال الى والدها بنظرة عتاب ومن ثم صعدت لغرفتها
"حمداً للرب ان نورا ليست هنا"
قالت اوليڨيا
"انا لم اقصد اوليڨيا .. انها ابنتى .. لن يخاف احد عليها غيري وغيرك .."
قال سميث
"و فريال وجاستن ايضاً يحبونها بصدق"
قالت اوليڨيا
"ان كان هذا الفتى يحبها حقا لكان اخبرنا انه يحبها ولكنه لم يفعل ذلك"
قال سميث
أنت تقرأ
بطلتى الصغيره (مكتملة)
Любовные романы*احيانا يحتاج المرء ان يغلق عينيه لكى يري بوضوح* "لمَ تحبنى؟" سألت وهى بين احضانه ومغمضه عيناها لتستمتع بالرقصة "لا يوجد لمَ او كيف .. انا احبك .. أحب مميزاتكـِ .. وأتقبل عيوبكـِ .. أحب حديثكِ الىَّ أحبك بأكملك" قال لتفتح أعينها البنيتان وترفع رأسه...
