اولا بعتذر كتير على التأخير بس بدت الامتحانات وعنجد ما كان معى وقت كافى لكتابة شابتر
ثانيا كيفكم ؟ انا اشتقتلكم كتير والله واشتقت لتشجيعكم الىّ
بِسْم الله الرحمن الرحيم
اليوم التالى ذهب جاستن ونورا لمنزل ريجينا لاصطحابها للمكان الذى يجهلاه الفتاتان وعندما وصلوا كان المكان عبارة عن فناء كبير وبه طاولات خضراء وفى وسطها شبكه صغيرة بيضاء
ابتسمت ريجينا وبدأت دموعها بالانزلاق بينما نورا لازالت تجهل أين هي حتى سمعت صوت رجل قادم اليهم وقال بنبرة
ليست غريبة على نورا ابدا
"كيف حالك جاستن و....."
قال الرجل ولم يكمل حديثه عندما رأى نورا
"نــ نورا ؟؟.. يا الهى انها انتِ"
قال الرجل وعانقها وابتسم جاستن ولكن ريجينا ونورا لم يفهما اى شئ
"عـ عفواً مـ من تكون؟"
سألت نورا بخوف وابتعدت عن عناقه فوراً
"يالهى هل صوتى تغيّر؟"
"انت تلميذتى يا نورا انا السيد كارتر"
قال كارتر لتنفجر نورا باكية وتعانقه مرة اخرى
"شكرًا جاستن انا أشكرك كثيراً"
قالت نورا بعدما فصلت العناق وقال جاستن
"اى شئ لأجل بطلتى الصغيرة"
"نورا انا لم افهم .. هل يكون مدربك الذى دربك اثناء مسابقة المدرسة ؟"
سألت ريجينا حائرة
"نعم انه انا"
اجاب كارتر بفخر
"ومن تكون هذه؟"
سأل كارتر جاستن
"انها ريجينا التى فازت عليها نورا"
قال جاستن ونظر لريجينا باستهزاء وقلبت هى أعينها
أنت تقرأ
بطلتى الصغيره (مكتملة)
Roman d'amour*احيانا يحتاج المرء ان يغلق عينيه لكى يري بوضوح* "لمَ تحبنى؟" سألت وهى بين احضانه ومغمضه عيناها لتستمتع بالرقصة "لا يوجد لمَ او كيف .. انا احبك .. أحب مميزاتكـِ .. وأتقبل عيوبكـِ .. أحب حديثكِ الىَّ أحبك بأكملك" قال لتفتح أعينها البنيتان وترفع رأسه...
