CHAPTER "9"

302 9 3
                                    

واتصدمت رؤى مما راته وهم يتهجهوا الى الأسانسير رات يوسف فى اخر الشرفه  يتحدث مع الدكتور وبعد ما قد انهى كلامه معه  عاود وهو يمسك الهاتف تبعه
ولكنه مر  بجوار لوجين ولا يرى اى منهم الاخر.....!!!
ولكن عند لوجين كان دقات قلبها تتسارع وكان قلبها يريد ان يخرج من مكانه ولا تعرف لماذا هذا الشعور وماالسبب فهل فعلا يوسف فى هذا المكان!؟ التفتت سريعا  خلفها لترى كلا من ممرضات و الدكاترا فقط يتجاولون فى الشرفه ذهباً واياباً ولا تراه
فرت دمعه من عينيها حزناً ع حالها وازاحتها سريعا وبالفعل دلف جزءأ منهم فى الاسانسير وجزء الاخر خلفهم وانهضوا الى السياره وذهبوا الى الفيلا حتى ان راتها لوجين اغمضتت عينيها بتعب واخذت نفس طويل فهذا هو منزلها التى تشعر بيه بالدفء دائما ف اخيرا عادت له دلف كلا منهم من السياره واتجهوا الى الغرف بدون كلام من ارهاقهم ..

                    *  _________________________* 

فى غرفه سليم ..

بعد ما ان انهوا مشغابتهم وهزارهم مع بعضهم

سليم:هههههههههههه واقسم بالله ماقادر  دا انت مسخره وربى..

معاذ بضيق :

يابنى اعمل اى ماهى عملاه تقيله معيا وعارف انها بتموت فيا اصلا..

يوسف بغمزه:

يا واد يا واثق انت ...

سليم بجديه :

يابنى بس انت نيلت الدنيا رايح تقلها ان فيه بنت معجبه بيك وبتاخد رايها ..

معاذ :

قال يعنى شايفها زعلت اوى بتقولى وانت رايك اى وبتتكلم ببرود والله هنشل..

يوسف:

ربنا يكملك بعقلك يا ندى يا حبيبتى ..

معاذ:

ياخى اتلهى دى مكفره امك طلبات ..

     ظل سليم يتابع حديثهم وهو ع وشك الانفجار من الضحك..

يوسف وهو يهندم ملابسه:

احم احم ..

ليقهقه معاذ:

انا بقول ان الله ستار حليم ..

ليقهقه سليم بقوه  ويسقف بيده:

فرحان بيكوا.. تتاراراراه....

ليقهقه معاذ:

بكرا نشوفك يا معلم وانت واقع ومتبهدل ف الحب وسعتها هنحفل عليك كدا برضوا

اختفت ابتسامه سليم وتذكر.....
Flash pack...

تتككك.....تككك...

لوجين بقلق:

مين حضرتك؟؟

اتجه سليم امامها مباشره ببطء :

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Sep 01, 2017 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

وآنى بك عميت عنهم جميعآ  حيث تعيش القصص. اكتشف الآن