فقال اتكان : عزيزتي الا تذكرين والديك وأختك فقالت : لا لا اذكر فقال اتكان : حسنا ً الا تتذكريني ؟ فقالت : لا فقال : اذا الا تذكرين عندما حملتك الى غرفتك وشكرتيني فتذكرت وقالت : انت اتكان صحيح ؟ فقال : اجل فقالت : انا أتذكرك ففرح وقال : الحمد الله لقد تذكرتيني حسنًا سأذهب وأخبر الطبيب فأتى مسرعاً الى الطبيب وقال : ايوها الطبيب فقال الطبيب : ماذا هناك سيدي فقال اتكان : المريضه تذكرتني فقال الطبيب : هذا جيد جدا فقال اتكان : أيعني انها ذاكرتها ليست مشوشه فقال الطبيب : لا الحمد الله لقد زال المخدر ففرح ولمس وجهها وقال : حبيبتي على قيد الحياه فقالت بخجل : من فضلك لا تناديني بحبيبتك بل صديقتك فضحك ولمس وجهها وقال : حسناً لن أناديكي حبيبتي سوف اناديكي صديقتي ولكن بشرط فانصدمت وقالت : شرط ماهو فقبل جبينها وقال : هذا هو الشرط فاحمرت خجلاً وقالت : هذا محرج للغايه فقال : اسمعي الْيَوْمَ سأعرض عليكي الخروج اتوافقين بذالك أرجوك لن ترفضي صحيح فقالت : حسناً ولكن عندما اخرج من المشفى فمسك أيديها وقال : حسنا كما تريد يا صديقتي سأذهب وإترككي ترتاحين انتي تحتاجين للراحه فقال : وداعاً فذهب وقام بالاتصال بمياك ................
اتكان : أهلاً صديقي كيف حالك
مياك : الحمد الله انا بخير ولكن لماذا اتصلت بي ؟هل اوكيرا ليست بخير اخبرني
اتكان : اتصلت بك لان اوكيرا استيقضت
مياك بانصدام : حقا
اتكان : اجل
مياك : وماذا بشأن ذاكرتها ؟
اتكان : ذاكرتها بخير أصبحت تذكر كل شيء
مياك : الحمد الله شكرًا ياصديقي على اهتمامك ب اوكيرا
اتكان : لا يا صديقي لا تشكرني عملت بواجبي
مياك : حسناً انا قادم الى اللقاء
اتكان : وداعا فأقفل الهاتف وذهب الى البيت فأتى ورأى والدته سوكنا فقال : صباح الخير امي فقالت : صباح الخير مالذي يجعلك سعيد لهذه الدرجه فابتسم وقال : امي اوكيرا استيقضت وعادت اليها ذاكرتها فقالت: ماذا مالذي تقوله فقال : اجل يا أمي استيقضت فابستمت له وقالت : انا سعيده بأنها استيقضت فقال: وانا أيضاً فلمست وجهها وقالت : ابني آذا انت سعيد انا أيضاً أكون سعيده وان أصبحت حزين جدا أصبح حزينه وقلبي يتسكر فمسك أيدها وقال : لا أرجوكي لا تقولي هذا سأصبح دائما سعيد انا أعدك فضمها بشده اما بالنسبه لمياك ذهب الى المشفى فذهب الى الاستقبال وقال : مرحباً طاب يومك هناك غرفه مريضه تدعى اوكيرا أين هي فقالت: مرحبا ام انها في العنايه المشددة فذهب مسرعتاً اليها وقف ورائها نائمه فذهب اليها واقترب منها وقال: عزيزتي انتي بخير فمسك أيديها وقام بتقبيل يديها واستيقضت فجأه وقالت : انت ابتعد عني لما تلاحقني ابتعد أرجوك فقال : عزيزتي لما تهربين مني دائما أرجوك لا تهربينن مني فقالت : أين اتكان فقال مياك : امّم ذهب الى والدته فقالت : هل والداي يعرفنان بااني في المشفى ام لا فقال مياك : لا سأتصل بهم الاتصال ................................. فسمعت اليفا صوت الهاتف يرررن فقالت : اومينا اومينا عزيزتي اجيبي على الهاتف فقالت : حسناً امي فأجبت عليه
اومينا : مرحبا من المتصل
مياك : مرحبا امّم اهذا بيت السيده اليفا
اومينا : نعم ماذا هناك
مياك : ابنتكم في المشفى
فانصدمت اومينا وقالت : ماذا ؟ مماذا بها ؟
مياك : أصيبت برصاصه خطيييره انها في نقطه بطنها وحالتها الان خطيييره
فصرخت وقالت : لا ................ 😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭 اوكيرا
لا لم تموت صحيح
مياك : لا انها على قيد الحياه لقد رجعت لوعيها
اومينا : شكراً عَلى تبليغك الى اللقاء
مياك : وداعا
فأغلقت الهاتف فذهبت مسرعتاً الى والدتها وقالت : امي امي فضمتها بشده وقامت بالبكاء فقالت والدتها اليفا : ماذا بك لما تبكين فقالت : امي ان اوكيرا مصابه برصاصه خطييييره انها في نقطه البطن 😭😭😭فقالت اليفا : ماذا ؟ اوكيرا مصابه اووه كيف يالاهي اخبريني فقالت : لا اعرف يا امي لا اعلم
فقالت : هي لم تموت صحيح ؟ فقالت اومينا : لا يا امي انها بخير فلقد رجعت لوعيهافقالت : اووه حسناً فقالت : امي اخبري ابي حسنا. سأذهب لغرفتي لكي أرتدي ملابس حسنا فلمست وجها وقالت : حسنا يا عزيزتي فذهبت الى فوران وقالت : عزيزي فواران اريد اخبارك بشي مهم فنظر اليها وقال: ماذا هناك فقالت : في الحقيقه اوكيرا مصابه برصاصه خطيييره جدا فانصدم وقال : ماذا ؟ كيف حدث ذالك فقالت : ليس هذا لوقت التفكير هيا اجهز سوف نذهب الى المشفى فقال : حسنا . سأرتدي ملابس فارتدى كل منهما ملابسه وذهبوا الى المشفى ووصلو فذهبت اليفا الى الاستقبال وقالت : مرحبا طاب يومك امّم هناك مريضه تدعى اوكيرا أين هي فقالت : مرحبا امّم انها في العنايه المشددة فقال فوران : أين العنايه المشددة فقالت : امّم اذهب هناك واتجه يميناً ثم اتجه مستقيما وثم تراه فقال : حسنا ايتها السيده شكراً لك فقالت: لا ياسيدي لا تشكري عملت بواجبي فذهبوا الى العنايه المشدده ورائتها نائمه فقالت : اختي حبيبتي استيقضي ارجوك فقالت : اليفا : استيقضي يا جميلتي لا تتركينا فقال فواران لنفسه : ارجوك استيقظي ولكن لا تسيقضي من اجلي فقط من اجل اختك ووالدتك لا تهتمي لي فبعد مرور الوقت أتى اتكان وقال : السلام عليكم فقالوا : وعليكم السلام فقال فوران : عفوا يا أخي ماالذي تفعله هنا فقال : أمم جئت لكي ارى صديقتي اوكيرا فقالت اومينا : اتكان فاتت اليه وضمته بشده وقالت اليفا : اومينا اتعرفينه فقالت : نعم يا امي انه اتكان فقال فوران : من اتكان انا لا أعرفك فضحك وقال : اتمزحون معي ام ماذا أنسيتم انا اتكان اوزلويكي صديقكم عندما كنت في المدرسة الابتدائيه كنت التقى بكم دائما وكل نهايه الأسبوع أتى إليكم دائما فتذكرت اليفا وقالت : اوه اتكان كيف حالك فأتى اليها وقبل يدها وقال : انا بخير يا خالتي فقال فوران : اهلًا عزيزي كيف حالك فقال : اهلًا خالي الحمد الله بخير تماماً فقال فوران : اممم كيف تذكرتنا هاذا من الماضي فابستم لهم وقال : أه آنَسْتُم اننا وضعنا صوره لنا في بيتنا لذاك لم أنسى فقالو : اووه صحيح نسينا كيف حال والديك فقال : الحمد الله انهم بخير فبعد مرور الوقت أتى اتكان اليها وقام بتقبيل أيديها وقال : استيقضي يا أميره ارجوك استيقضي اعلم انك ستستيقظين فضمها
*******************************************
نهايه البارت السابع البارت الجاي راح يكون كله حماس تتوقعون بتستيقظ اوكير ام لا تابعوا البارت القادم
*******************************************
ايش رائكم في القصه
أسفه على الأخطاء الإملائية
تابعو في البارت القادم
أنت تقرأ
الفتاه الحزينه 💖
Roman d'amourانا ادعى أوكيرا لدي والده تدعى أليفا ووالد يدعى فوران وأخت تدعى اومينا عندما كان عمري 10 سنوات كنت في الحديقه العب مع اختي وفجاه جاء أتى فتى يدعى مياك وقام بخطفي وقام بالتحرش فذهبت مسرعتاً الى والدتي واخبرتها ثم قالت لي سوف احل الامر وعند الصباح...