الفتاه الحزينه 💖

البارت الثالث وعشرون 💖

اڵڛڵام عڵيڪم ۉڑحمۿ اڵڵۿ ۉݕڑڪاٿۿ❥ احبائي المتابعين كيف حالكم انشاء الله تكونو منتظرين البارت حبيت اقولكم ان البارت سينشر الْيَوْمَ ومن المحتمل ان أوقف القصه بسبب شهر رمضان لذا سأكتب البارت وشكراً 💖
*******************************************
تذكير : فِي الصباح الباكر استيقظت اوكيرا ورائت اتكان نائم فذهبت الى المطبخ فكانت تريد ان تعد الفطور فطرق احد الباب ففتحت الباب ورائت بريد بداخله رساله فاخذت وفتحت ورائت الرساله وهي : ( مرحباً عزيزتي كيف حالك لقد اشتقت لكي كثيراً وربما انتي ايضاً اشتقت الي لذا اريدك ان تتزوجينني وان لم توافقي بذالك سأخبر الجميع انك حامل لذا  القرار لك ) فانصمدت فنزلت دموعها وبكت
*******************************************
فقالت :كيف يحدث ذالك كيف 😭😭😭😭😭😭 فرائت الهاتف انه رساله من الشخص الذي ارسله الرساله ويقول : مرحباً هل وصلتكي رسالتي يجب ان تعلمين ان  لا احد يعلم افهمتي
فأرسلت الرساله قائلاً : لنتقابل عند المقهى فأرسل الرساله وقال: حسناً سنقابل بعد ثلاث ساعات تجهزي لأنني ساخدك فأرسلت الرساله قائلاً : لا ساذهب بواسطته الحافله لكي لا يشك احد بذالك فاغلقت الهاتف فذهبت الى الغرفه ففتحت دولاب ملابسها وارتديت ملابس جميل ورتبت شعرها وأخذت الجاكيت الخاص بها وخرجت فذهبت فكان الكل يلقي عليها السلام الى ان وصلت الى المكان الذي تريد الذهاب اليه انه ((محطه الحافله )) فوقفت الى أتت الحافله فقال السائق : مرحباً سيدتي الى اين تريدين الذهاب ؟ فقالت  : مرحباً اذهب الى المقهى القريب فقال السائق : حسناً كما تريدين يا سيدتي فذهبت الى المقعد الأمامي فجلست بقرب النافذه وجلست تفكر بماذا ستفعل اما بالنسبه لمياك فكان يرتدي ملابسه وذهب الى المقهى فوصلت الحافله فقالت: شكراً جزيلا ام كم تريد من المبلغ ؟ فقال السائق : ام خمسه وعشرون ليره فقالت : حسناً فأعطته وقالت : عملا موفقاً فقال السائق : شكراً فنزلت وذهبت الى المقهى فرائته جالس في الكرسي فجسلت فقال مياك : اهلاً بك كيف حالك فقالت : بخير وانت فقال  : بخير ماذا كنتي ستقولين فقالت وهي غاضبه : اسمع سأوافق على شروطك ولكن لا تخبر عائلتي بذالك سأفعل كلما تقول ولكن ابتعد عن عائلتي ولكن لدي سؤال لك كيف عرفت باني حامل ؟؟؟ فابتسم وقال : سأخبرك****************
(((قبل يوم ))) : ((قلت ل الطبيب الذي ادعى انه يعالج الأطباء بان عندما يعالج اي مريضه يخبرني وقبل ان يعالجهن قلت له بان يطلب نقود عند كل مريضه فأخبرني ان أتى الى البيت الخاص بكم وقام بفحصوصاته ولكن هو طبيب مزيف قد أخبرته بماذا يفعل فقام بالفحوصات وعندما اخد النقود ذهب الى بيتي وأخبرني بكل ما حصل وعندها عرفت كل شيء ))
*******************************************
فقالت اوكيرا :  اسمع عندما الجنين يخرج من بطني ستربيه لوحدك و ايضاً سنقوم بالطلاق وستزوج بامراه اخرى أفهمت فقال مياك وهو يتصنع الفرح  : حسناً اتفقنا لذا سيكون زفافنا غداً وايضاً لن يعلم احد اننا قمنا بالزواج سيكون زواجنا بالسر فقالت اوكيرا : حسناً فشعرت بالحزن الشديد فذهبت الى بيتها فكانت تتذكر كلام مياك فكانت دموعها تنهمر بشده فكانت تبكي فجلست على الارض فكان اتكان قد استيقظ من نومه ولَم يرى اوكيرا في الفراش فنظر الى الساعه قد أصبحت الان 10:00 صباحاً فقال : يالاهي لقد تأخرت في نومي الله الله اين ذهبت ؟ فذهب وقام بغسل وجهه وأيده فذهب الى المطبخ ورائاه تبكي بشده فانطلق اليها وقال : اوكيرا لما تبكين ؟ اخبريني فضمته بشده فقال : اهدئي اهدئي فقط اخبريني لماذا البكاء ؟؟ فقالت لنفسها : (( سامحني يا اتكان لا يمكنني اخبارك )) فقال : ارجوك يا اوكيرا اخبريني مالذي حصل سافقد عقلي ان لم تخبريني فقالت وهي تبكي :(( حسناً سأخبرك ان صديقتي قد ماتت انها المقربه لدي فقال : ماذا فقالت : لقد ذهبت الى بيت والديها وأخبروني انها قد ماتت فقال اتكان : تعازي لك فقألت : سلمت فقال إتكان : هيا اذهبي وارتاحي فانتي متعبه فذهبو الى الغرفه فاسلقاها على الفراش وغطاها ببطانيه فنامت والبكاء يمتلى وجهها فذهب الى المطبخ فرأى بريد الرساله فقرائها فانصدم وقال : اه أيها المنحرف سالقنك درساً لن تنساه أبداً فلبس الجاكيت وخرج فكان معه هاتف فذهب الى المتصفح ورائى موقع مياك فذهب الى بيته فطرق الباب طق طق طق طق ففتح الباب فقال مياك : اهلاً تان كيف حالك يا صديقي فمسك بياقته وقال : لا تنادي بصديقك لأنني لم أعد أيها المنحرف فضربه على راْسه وقال : كيف عرفت أيها*#~)$$€ فقال : هههههههه يالك من احمق أتعتقد انني سأخبرك لن اخبرك حتى لو اجبرت على قتلي فضربه بقوه على وجه حتى انه نزف دمائه على وجه فقال اتكان : اسمع ان لم تخبرني كيف عرفت فخرج المسدس من جيبه وقال : سأطلق عليك فضحك باستهزاء : هههههه طبعاً لن تقتلني فقال : لا ساقتلك بطبع فقال مياك : اذا اقتلني هيا اضغط على الزناد فقال اتكان : (( هل ستقول شيئاً قبل موته )) فقال مياك :(( اجل ان اوكيرا هي حامل مني لذا ستصبح قريبا زوجتي وسنربي طفلنا معاً فشعر اتكان بالغيره فضرب راْسه بقوه حتى انه أغمى عليه فقال : احمق لن تسطيع ان تتزوج بفتاة الذي احبها فبصق وذهب خارج البيت فذهب الى البيت وهو يتمشى جلس يفكر بماذا سيخبر اوكيرا بما حصل وفكر بشيء يفعله ولكن ماهو ؟ : فدخل البيت فرأى اليفا تعد الفطور فقالت اليفا : صباح الخير عزيزي فقال اتكان : صباح النور يا خالتي فقال اتكان : لما كنت خارجاً ؟ فقال اتكان بابتسامه : لا خرجت لكي استنشق الهواء قليلاً فقالت : هذا جيد ام هيا أذهب وغير ملابسك وأيقظ اوكيرا والباقي لان الفطور سيجهز بعد دقائق فقال اتكان : حسناً يا خالتي وعندها رأى اتكان الرساله فمزقها ورماها الى القمامه فذهب الى الغرفه التي بداخلها اوكيرا فجلس بقربها وقال : اوكيرا اوكيرا انهضي انهضي فكانت تحلم بكوابيس سيئه فكانت تبكي وهي تحلم فنهضت فقالت : اتكان مالذي حصل ؟ فقال اتكان : لا شيء فقط والدتك أخبرتني ان أيقظك لان الفطور سيجهز بعد دقائق فقالت اوكيرا : حسناً ساتى إليكم فقال اتكان : ايقظي الفتيات وانا الفتيان فذهب كلا منهما الى الغرفه فأيقظا اوكيرا واتكان الجميع فذهبو الى مائده الطعام فقالت اومينا : صباح الخير يا امي فقالت اليفا : صباح الخير عزيزتي هيا اجسلي فأتو الفتيات فقالو : صباح الخير يا خالتي فقالت : صباح الخير يا بناتي فأتو جيم وأصدقائه فعندما اتو صمت الجميع ونظرو اليهم بنظره بشعه فقال جيم وأصدقائه : صباح الخير يا سيدتي فقالت اليفا : صباح الخير يا فتيان كيف حالكم هل نمتو جيداً فقال جيم : اجل والان هيا اجسلو فجلس الجميع فقامت بتحضير الفطور فجلس الجميع وقامو بالأكل وعندها انتهى الجميع من الاكل فقالت اوكيرا : لقد انهيت فطوري سأذهب الى الخارج لدي عمل أقوم به فقالت اليفا : حسناً فقال اتكان لنفسه : ((غريب !! ياترى ما العمل الذي تقوم به ؟ سارافقها كي اعرف ماهو العمل ))
ام اوكيرا سارافقك الى الخارج فقالت اوكيرا : لا داعي للمرافقه فقط سأذهب لأنهي عملي واتى لا تقلق فقبل ان تذهب قالت لها والدتها : أرتدي الجاكيت ان الجو في الخارج بارد فقالت أوكيرا : حسنا. فارتديت الجاكيت وخرجت فكانت تمشي فوصلت الى المقهى فرائته جالس فقال : اهلا وسهلاً فقالت : اهلاً بك فنظرت الى وجه فقالت : ماهذا مالذي قام بضربك ؟ فقال مياك : اه لا تقلقي انا وصديقي قد تشاجرنا وقام بضربي على وجهي فقالت : هيا لنذهب فقال مياك : الى اين ؟ فقالت : الى البيت اريد ان اتحدث معك فركبت السياره وهو ايضاً فانطلقت فوصل الى بيته فذهبو الى غرفته فأقفلت الباب وقالت : اسمع عندما نتزوج سنقضي ليلتنا هنا فابستم وقال: حقاً تقولين فقالت : اقول وافعل هذا من اجل عائلتي كي لا تدمر المهم متى سياتى الحاكم ؟ فقال : سياتى الان فاتى الى الغرفه فكان معه فستان زفافها فقال : أرتدي هذا وانا سأرتدي ملابس ووضعي الأحمر الشفاه فقالت : حسناً ساذهب الى الحمام كي أرتدي فارتديت فستان زفافها ووضعت احمر الشفاه