الفتاه الحزينه 💖

البارت التاسع💖

فأتى والدها ورأى اومينا على كرسي الانتضار فنظر اليها وقال : عزيزتي مالذي تفعلينه هنا فقالت : امّم انتضر خروج امي من الغرفه فقال بتوتر : هل اوكيرا بخير فقالت باستغراب : اجل الحمد الله فقال : اه حسناً هل هي مستيقظه الان ام لا فابستمت وقالت : اجل هي الان مستيقظه فابستم لها وضمها بشده وقبلها على خدها فقال : ابنتي الذكيه فأمسكت بأيديها وقالت : عزيزتي ارجوك لا تحزني اعرف انه سيسامحكي بالتأكيد فقالت بحزن : ولكن كيف سيسامحني بعد كل ما فعلته
فقالت : اصبري قليلاً يا ابنتي سوف يأتي يوم وسوف يسامحكي انا اثق بذالك فقالت : حسناً اما بالنسبه ل اتكان فكان مغمى عليه فوضعه في غرفه مظلمة فأقفل أيديه بقيود فقال بسخرية : احمق غبي سأعلمك كيف تسرق حبيبت اخي سأجعلها تكرهك وتتمنى ان لا تراك مره اخرى ساجعلها تتزوج أخي بأسرع وقت ممكن سأجعلك تتمنى الموت فاخذ السكين من جيبه وكان يريد طعنه فجأه رررن هاتفه فقال : اوووف دائما في الوقت المناسب يرررن ياترى من المتصل فرأى الاتصال من مياك فاجاب عليه وقال : أهلا اخي كيف حالك فقال مياك : اهلًا هلا نفذت ما قلته فقال : اجل انه الان فاقد الوعي وكنت أريد طعنه ولكن اتصلت علي كنت اريد إكمال المهمه فقال مياك : اسمعي إياك ان تجعله يعيش الا ذا أصحبت زوجتها اتفهم فقال : حسناً انا أعدك ومالذي سيحصل ل اوكيرا اذا عرفت بان اتكان قد مات سوف تحزن كثيرا فقال مياك : لا تقلق سأعمل خطه لكي تتطلب مني الزواج لا تقلق فابستم وقال : حسناً الى اللقاء اخي فقال : وداعاً فأقفل الهاتف وقال : سوف تندم على أخذ حبيبت أخي ولكن سيأتي يوم وسوّف أجعلك تتألم كثيرا فبصق وقال : احمق اما بالنسبه ل اوكيرا فقالت والدتها : والآن يا عزيزتي سأتخر قليلاً والدك سوف يأتي من العمل وهو الان جأئعه سأذهب فمسكت بأيديها وقالت : الى اللقاء عزيزتي سوف اتي المساء وآخذك من هنا حسناً فقالت ؛ حسناً فخرجت من الغرفه ورأئت فوران واومينا جالسين على كرسي الانتضار. فاستغربت وقالت : ففوران مالذي تفعله هنا أمن المفترض ان تكون في المنزل فقال : أسفه عزيزتي اتيت لكي ارى ابنتي اوكيرا و أريد التحدث معها قليلاً فقالت : حسناً امّم سآخذ اومينا للبيت لكي تساعدني فقالت : ولكن يا امي اريد ان ارى اختي فقالت : في وقت لاحق عزيزتي هيا اذهبي فقالت : حسناً فذهبوا الى المنزل فذهب الى الغرفه فطرق الباب طق طق طق فقالت : من هناك فقال : هذا انا يا ابنتي فقالت بحزن : ماذا هل انت أتيت لكي توبخني فدخل وقال : توبيخ ماذا ابنتي اتيت لكي اطمئن عليك فأتى اليها ومسك بأيديها وقال : اتيت لكي تسامحيني فابتسمت وشعرت بالسعادة وقالت : هل هل اتيت لكي اسامحك فقال : اجل انا اعتذر لكي عما حصل فقالت ودموعها تتساقط : لا داعي بان تسامحني فابستم لها وضمها بشده وقال : ابنتي ساقول لكي شيئا ربما تحزني فقالت : ماذا هناك فقال : اممم س و ف ت ذ ه ب ي ن ا ل ى ا ل م ي ت م ( سوف تذهبين الى الميتم ) فانصدمت وقالت : ماذا مالذي تقوله
*******************************************
نهايه البارت التاسع
تتوقعون هذا حلم ولا حقيقته
البارت الجاي راح يكون كله حماس ✨
*******************************************
ايش رائكم في القصه
أسفه على الأخطاء الإملائية
تابعو في البارت القادم انشاء الله