احيانا كثيرة عند رجوعى من عملى فجرا
اجد جارى وهو يفترش درجات السلم فى الطابق الاول
فأسير يجوارة صامتا احيانا، واحيانا اخرى اظل فى همساتي الليليه ،
رغم انه يتحدث الي ولكني أحاول أن لا القي له بالا رحمة بي وبه !اليوم فقط كان التيار الكهربائي مفصول عن المنطقة ، فكيف اصعد ؟ .. وانا اكاد ارتعد !
وكيف اسير بجوارة فى الظلام؟!
واذا تحدث الي مرة أخرى ، كيف أخبره إنه قد قتل في سطو على بيته منذ ثلاثه أشهر..؟!إنتهى!
أنت تقرأ
مايكروفيكشن | Microfiction
Horror• "أهلاً بِك في مايكروفيكشن ، ما إن تدخل لن تستطيع الخروج أبداً ." • رُعب نَفسي • مُصنف #1 في الرعب. • مُصنف ضمن قائمة برنامج TOP 10 لفئة الرعب. • مُصنف #A للإمتياز. • «اكبر تجميعة مايكروفيكشنز في الواتباد» . • الكتاب الأصلي ✔️.