┊7 : 12 ℡┊

5.1K 683 139
                                    



كان آخر شيءٍ رأيته هو المُنبه يُشير إلى 12:7،


قبل أن تغرس أظفارها الطويلة المُتعفنة في صدري 

ويدُها الأخرى تكتم أنفاسي .

أنتفض من نومي شاعراً بالراحة لكونهُ مجرد كابوس ,


لأرى المُنبه يشير الى 12:6 وأسمعُ صرير الباب !!.

مايكروفيكشن | Microfictionحيث تعيش القصص. اكتشف الآن