ماذا يحدث.... ولماذا اصبح ينظر لي هكذا ذلك أحدث رعبا في داخلي بعد ان كنت اشعر بالأمان في حضنه لم افهم سبب تلك النضرة المليئة بالحزن و اللوم و الحقد حتى ابعدني و بقوة عنه و اخذ يضغط على يدايا بعنف ""ادوارد ارجوك انت تألمني مالذي يحدث لك "" لم يكن يأبه لما اقول و اجتحتنى عندها حالة ذهول كان يصرخ في و جهي و لماذا لم اكن اسمعه و لماذا كانت دموعي تنهمر دون وعي مني اهو من وقع الصدمة ام انني لم أرد سماع ما يقول يكفيني ملامحه وجهه و عيناه التي تقول انه حاقد ... "من انت ها تكلمي .. هاا هل تعرفين من انت؟؟؟ طبعا لا .... كانت علامات الذهول تضهر على وجه مايا لم تكن تستوعب الذي يحدث لها عندها سحبها اليه و كان يضغط علي كتفيها بقوة اكثر و يقترب من وجهها كان يريد ان تسمع ما يقول يريد ان تستفيق من حالة الذهول التي تسيطر عليها " انا اخبرك من انت ..انت اخت ذلك الحقير المجرم . أنضري اليه جيدا .انه من قتل اختي بدون شفقة و لا رحمة لذلك ستدفعون جميعا الثمن اخوك اكثر شخص يعرفني و يعرف انني سأجعله يتمنى الموت في كل لحظة و لا يراها و انت ستكونين اول ثمن سيدفعه.... لم اعرف سبب القوة التي جعلتني اصرخ مالذي تقوله اخي ليس مجرم انت مخطئ اخي مستحيل ان يقتل اي احد انا اعرفه جيدا انت شخص مجنون ابتعد عني و اخذت احاول سحب جسمي منه لكني لم استطع كان ادوارد اقوى مني لم استطع ردعه و لا مقاومته منه كنت اصارع للهروب من بين يديه من دون جدوى عندها اخذ اخي يصرخ مايا اهربي ارجوك مايا اتركها ايها الحقير ليس لأختي اي ذنب اتركها..... عندها اتى احد رجال العصابة و اخذني منه و اتجه هو نحو اخي لا اعرف مالذي قاله لاكن اخي كان يضهر عليه علامة الهلع كان ادوارد يكلمه و يشير بعينيه الي عندها حاولت الهروب من بين يدي ذلك الرجل عندها كان يقترب مني رجل اخر في يده منديل أبيض ....لا اعرف في تلك اللحضة لمذا صرخت ادوارد و كم كنت حمقاء من من سيحميني و هو جلادي .... عندها اخذ الرجل يضغط على فمي و انفي بالمنديل كنت اقاوم و اقاوم بقوة لكنني لم اعد استطيع انهارت كل قوتي و حاولت ان اصرخ و لم استطع ....
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"عندما صرخت باسمي احسست بقلبي ينفطر و نسيت لمذا انا هنا مالذي يمنعني من حمايتها لاكن من من ساحميها من نفسي مني انا عندها رأيتها تسقط على الارض في تلك اللحضة اسرعت نحوها لم تكن تتحرك و لم تكن تقاوم أو تحاول الدفاع عن نفسها يا الاهي ماذا فعلت بها .. اخذتها بين يدي و حملتها كان وجهها شاحب و خفت ان يصيبها مكروه من جراء المخدر لم اكن آبه لصراخ اخيها الحقير وضعتها في السيارة و رحلت .........
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
