ﻋﻠي ﻛﺎﻥ ﻭﺍﻗﻊ ﻓﻲ ﺍﻻﺭﺽ ﻭﺍﻛﻮﺭﻙ ﻓﺠﺄﺓ ﻓﻚ ﺍﻟﺴﻤﺎﻋﻪ ﻣﻦ ﺍﺿﺎﻧﻮ ﻭﺭﺟﻊ طبيعي
ﺑﺴﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎﻭﻟﺪﻱ ﻣﺎﻟﻚ ... ﺳﻠﻮﻯ ﻭﺣﺎﺟﻪ ﺧﺪﻳﺠﻪ ﻛﺎﻧﻮ ﻣﺴﺘﻐﺮﺑﻴﻦ ﺷﺪﻳﺪ
ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎﺍﻣﻲ ﻣﺎﻋﺎﺭﻑ ﻛﻨﺖ ﺑﺴﻤﻊ ﻓﻲ ﺗﻠﻔﻮﻧﻲ ﻋﺎﺩﻱ ﻭﺍﺻﻼ ﺃﻧﺎ ﻣﻠﺨﺒﻂ
ﺍﻷﻏﺎﻧﻲ ﻣﻊ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﻭﻛﻨﺖ ﺑﺴﻤﻊ ﻓﻲ ﺍﻏﻨﻴﺔ ﻭﺑﻌﺪ ﺍﻧﺘﻬﺖ ﺟﺎ ﻗﺮﺁﻥ ﻣﺠﺮﺩ
ﻣﺎﺳﻤﻌﺘﻮ ﺣﺴﻴﺖ ﺑﻲ ﺭﺍﺳﻲ ﺣﻴﺘﻔﺠﺮ .. ﻭﺛﺎﻧﻲ ﻣﺎﻋﺎﺭﻑ ﺍﻟﺤﺎﺻﻞ ﺷﻨﻮ ...ما
ﻃﻠﻌﻮ ﻛﻠﻬﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺎﻟﻮﻥ ﺑﻌﺪ ﺍﻃﻤﺎﻧﻮ ﻋﻠﻰ ﻋﻠﻲ .... ﺍﺳﻤﻌﻴﻨﻲ ﻳﺎﻛﻠﺘﻮﻡ
ﻣﺎﺗﻌﺪﻱ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﺩﺓ ﻋﺎﺩﻱ ﺃﻣﺸﻲ ﺷﻮﻓﻲ ﻟﻴﻚ ﺷﻴﺦ ﻟﻲ ﻭﻟﺪﻙ ﺩﺓ ...ﻟﻜﻦ
ﻳﺎﺧﺪﻳﺠﻪ ﻋﻠﻰ ﺩﺓ ﻧﻬﺎﺋﻲ ﻣﺎ ﺣﺼﻞ ﺑﺎﻟﻐﻠﻂ ﺟﺎﻫﻮ ﺻﺪﺍﻉ ﺍﻟﺒﺴﻴﻂ ﺩﺓ ﻭﻣﺎﺍﻇﻦ
ﻓﻲ ﺷﻲ ﻣﻦ ﺍﻷﻧﺘﻲ ﺧﺎﺗﺎﻫﻮ ﺩﺓ ... ﺍﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻛﻮﻥ ﻛﻼﻣﻲ ﺩﺓ ﻏﻠﻂ ﻳﺎﻛﻠﺘﻮﻡ
ﺭﺟﻌﺖ ﺧﺪﻳﺠﻪ ﻭﺳﻠﻮﻱ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺤﺼﻞ ﻋﻦ ﻧﺎﺱ ﻛﻠﺘﻮﻡ ...
ﺳﻠﻮﻯ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺼﺪﻋﻪ ﻭﺑﻄﻨﻬﺎ ﻃﺎﻣﻪ ﻟﻜﻦ ﺭﺟﻌﺖ ﻭﻋﻤﻠﺖ ﻣﻼﺡ ﺍﻟﻐﺪﺍﺀ ﻭﻏﻴﺮﺕ
ﺍﻟﻌﺪﺓ ... ﺩﺓ ﻛﻠﻮ ﻋﺸﺎﻥ ﺗﺘﺤﺎﺷﻲ ﻛﻼﻡ ﺣﺎﺟﻪ ﺧﺪﻳﺠﻪ ﺍﻟﻤﺮ ..
ﻣﺮﺕ ﺍﻻﻳﺎﻡ ﻭﺍﻟﺸﻬﻮﺭ ﻭﺳﻠﻮﻱ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﺘﻘﺎﺑﻞ ﻣﻘﺎﺑﻠﻪ ﺷﻬﺮﻳﻪ ﻭﻛﻞ ﺷﻲ ﻛﺎﻥ ماشي طبيعي
ﺍﺳﺮﻋﻲ ﻳﺎﺳﻠﻮﻱ ﻣﻮﺍﻋﻴﺪ ﻧﻤﺮﺗﻨﺎ ﺑﺘﻜﻮﻥ ﻗﺮﺑﺖ .. ﺧﻼﺹ ﻃﻠﻌﺖ ﻳﺎﻣﺠﺪﻱ ..
ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﻤﻘﺎﺑﻠﻪ ﺍﻟﺸﻬﺮﻳﻪ ﻟﺴﻠﻮﻱ ﻷﻧﻬﺎ ﻗﻔﻠﺖ ﺍﻟﺸﻬﺮ ﺍﻟﺴﺎﺩﺱ
ﻣﺸﻮ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﻭﺩﺧﻠﻮ .. ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻭﻛﻢ ﺳﺆﺍﻝ ﻛﺪﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ
ﻟﺴﻠﻮﻱ .. ﺳﻠﻮﻱ ﺟﺎﻭﺑﺖ .. ﻟﻜﻦ ﻳﺎﺩﻛﺘﻮﺭ ﺍﻟﺸﻬﺮ ﺩﺓ ﺣﺎﺳﻪ ﻧﻔﺴﻲ ﺗﻘﻴﻠﻪ شديد
ﻭﺍﻟﺤﺮﻛﻪ ﻏﺎﻟﺒﺎﻧﻲ ﺯﻱ ﻛﺄﻧﻰ ﺷﺎﻳﻠﻪ ﻟﻲ ﺻﺨﺮﺓ .. ﻃﻤﻨﻬﺎ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﻭﻗﺎﻝ
ﻟﻴﻬﺎ ..ﺃﻣﺸﻲ ﻭﺭﺍ ﺍﻟﺴﺘﺎﺭﺓ ﻧﺸﻮﻑ ﻭﺿﻊ ﺍﻟﺠﻨﻴﻦ ﺑﺎﻟﻤﻮﺟﺎﺕ ...
ﺩﺧﻠﺖ ﺳﻠﻮﻯ ﻭﺟﺎ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ..ﻣﺠﺮﺩ ﻣﺎﺧﺖ ﺍﻟﺠﻬﺎﺯ ﻋﻠﻰ ﺑﻄﻦ ﺳﻠﻮﻯ ﻭﺑﻘﻲ
ﺍﺭﺍﻗﺐ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﺎﺷﻪ ..
ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﻭﻗﻊ ﺍﻟﺠﻬﺎﺯ ﻣﻦ ﻳﺪﻳﻮ ﻭﺑﻘﻲ ﺍﺗﻤﺘﻢ ﻭﺍﺭﺟﻒ ﻭﻗﺎﻡ ﺳﺮﻳﻊ .
ﻃﻤﻨﺎ ﻳﺎﺩﻛﺘﻮﺭ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﻛﻴﻒ ... ﺩﺓ ﺳﺆﺍﻝ ﻣﺠﺪﻱ ... ﺑﺲ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﺳﻜﺖ
ﻣﺴﺎﻓﻪ ﻭﻗﺎﻝ ... ﺗﻤﺎﻡ ﺗﻤﺎﻡ ...ﺧﻼﺹ ﻣﺎﻳﺤﺘﺎﺝ ﺗﺎﻧﻲ ﺗﻘﺎﺑﻠﻲ ﻳﺎﺳﻠﻮﻱ
..ﻣﺠﺮﺩ ﻣﺎﺗﺤﺴﻲ ﺑﻮﺟﻊ ﺃﻣﺸﻲ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻲ ﻃﻮﺍﻟﻲ ...
ﺍﺳﺘﻐﺮﺑﺖ ﺳﻠﻮﻯ ﻣﻦ ﻛﻼﻡ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﻭﻃﻠﻌﻮ ﻋﻠﻰ ﻛﺪﺓ ..
ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﺷﺎﻑ ﺷﻨﻮ ﻭﻟﻴﻪ ﻭﻗﻒ ﺳﻠﻮﻯ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻘﺎﺑﻠﺔ ... ﺣﻨﻌﺮﻑ ﺩﺓ ﻓﻲ
ﺍﻟﺠﺰﺀ ﺍﻟﺠﺎﻱ ...
يتبع....