مريم:ادم انت كويس
ادم(وهو مازال ينظر امامه):اه
مريم:انتو اصحاب من امتى
ادم:من اكتر من عشر سنين
مريم:وضربته ليه
ادم:انتي مسمعتيش كان بيقولك ايه ولا ايه
مريم:طب والله دمه خفيف اقف يا ابني بقا
ادم اوقف السيارة ونظر لها
ادم:هو عاجبك
مريم:تصدق انك حيوان وانا غلطانه اني بحاول افكك اصلا اولع
ادم:طب ما تردى
مريم:مش هرد يا ادم واتفضل اتحرك
ادم:مريم انتي في حد معجبه بيه او في حد في حياتك
مريم:وبتسأل ليه يخصك في ايه هاه
ادم:يخصني يا مريم ردي عليا من فضلك
مريم:يخصك في ايه
ادم:مش بنت خالتي
مريم:يعني علشان انا بنت خالتك
ادم:اه
مريم:لا مش معجبه بحد ومافيش حد في حياتي وفادى صحبك دا مش النوع بتاعي اصلا وهو ميقصدش حاجه هو بيهرج وانا اعرف اميز بين اللي يقصد واللي ميقصدش كويس اوي مينفعش كنت تضرب صحبك كدا اتفضل كلمه واعتذرله
ادم:لا طبعا هو المفروض يعتذر
مريم:هتعتذر
دام:مش هعتذر
مريم:هتعتذر
وبعد فترة
ادم:الو يا فادى كنت عاوز
فادى:انا اسف يا ادم والله بس انت عارف اني بهزر
ادم:انا كمان اسف بس دمي غلي انا هقفل
اغلق ادم معه
مريم:شوفت بقا يلا اتفضل اتحرك بقا وليا عندك توصيلة
ادم:مريم
مريم:نعم
ادم:هو انا قولتلك انك احلويتي اوي من اخر مره شوفتك فيها يعني من 10 سنين
مريم(نظرت له وسحبت نفس بقوة ورمشت):مش هنتحرك ولا ايه
ادم:نتحرك
عادو للمنزل وهو نام وهو يفكر بها وهو مبتسم وبعد مرور عدة ايام وهم يجلسون على طاولة الطعام
والدة مريم:كل سنة وانتي طيبة يا حببتي النهاردة تميتي 18 سنة
مريم:ايه دا دا انا نسيت خالص مامي مينفعش ارجع احتفل بيه وسط اصحابي اووف قولتلك مش عاوزة انزل السنادي كنت عاوزة اعمل فوتو سيشن وبارتي
أنت تقرأ
حبيبتي
Любовные романыكان يعد الدقائق وهو منتظر خروجها من باب مطار القاهرة كان يقف على احر من الجمر وفجأة وجد والدتها تخرج من الباب وخلفها حبيبته فهي اول حب في حياته حب طفولته ومراهقته وشبابه بدأ يخفق قلبه وهي تقترب منه بصحبة والدتها وتضع السماعات في اذنها اسفل حجابها اف...