حياة:ايوه انا بحبه ومش هسيبه ليكي انا بقالى خمس سنين بحاول وهفضل احاول انتي مين انتي علشان تيجي تاخديه وتتجوزيه في غمضة عين
مريم(قامت بصفعها):انا اللي بقالى اكتر من 20 سنه بحبه
اخرجت مريم مسدس فشهقت حياة
حياة:انتي هتعملي ايه
مريم:مش انتي شايفة انك بتحبيه اكتر مني هنشوف
اخرجت الرصاص الذي بالمسدس ووضعت رصاصة واحده
مريم:كل واحده فينا هتضرب على نفسها ونشوف
حياة:انتي مجنونه
ملك:ايه اللي بتعمليه دا
امل:مش هسمحلك بحاجة زي كدا
مريم:تبدأى انتي ولا ابدأ انا
حياة تنظر لها برعب وصامته
مريم:ابدأ انا
وضعت المسدس على رأسها وكل منهن قلبها يتسارع من الرعب ضغطت على الزناد ولم تخرج الرصاصة تنهد كل من امل وملك معا
مريم:يلا دورك اثبتي انك بتحبيه اكتر مني انا يلا
حياة:انتي مجنونه انا مش هعمل كدا
مريم:اخر كلام
حياة:ايوه مش هعمل كدا
مريم وضعت المسدس على رأسها وضغطت على الزناد مرة اخرى
مريم:انا مستعده اضحي بعمرى كله علشانه لكن انتي لا يبقا انتي مش بتحبيه بجد
سحبتها من ذراعها وجعلتها تركب السيارة واوقفت السيارة امام المشفى وكان مصطفى واقف يتحدث في الهاتف فتحت الباب مريم واخرجت حياة بعنف ورمتها على مصطفى
مريم:ابعدو عنى وعن جوزى ومردتش اقوله انكم انتو اللى بعتولي الصور اللى تخص ادم لو اتكررت حركة زي ديه تاني مش هيحصل كويس
ركبت مريم سيارتها وتحركت وكانت حياة ترتعش
مصطفى:انتي بتترعشي كدا ليه هي عملت فيكي ايه وايه الدم دا تعالى تعالى
دخلو المشفى وطهر لها الجرح بجانب شفتيها وبعد ان انتهى ضمها له
مصطفى:اهدى واحكيلي اللى حصل
حياة ببكاء قصت له ما حدث فضمها مصطفى له اكثر
مصطفى:اهدى خلاص مافيش حاجة محصلش حاجة لكل دا انتي هنا في أمان اهدى
وصلت مريم العيادة وصعدت
ادم:اتأخرتي ليه النهاردة
مريم:كنت بعمل حاجة كدا
ادم:حاجة ايه
مريم:ربيت الكلبة اللى معاك في المستشفى
أنت تقرأ
حبيبتي
Romanceكان يعد الدقائق وهو منتظر خروجها من باب مطار القاهرة كان يقف على احر من الجمر وفجأة وجد والدتها تخرج من الباب وخلفها حبيبته فهي اول حب في حياته حب طفولته ومراهقته وشبابه بدأ يخفق قلبه وهي تقترب منه بصحبة والدتها وتضع السماعات في اذنها اسفل حجابها اف...