المديرة : كيف حالكِ الان ياابنتي؟
شيماء : بخير الحمد لله
المديرة : حسناً تستطيعين الذهاب الى صفكِ الان
شيماء : حسنا
خرجت شيماء من الادارة ذاهبتاً الى الصف و لحها محمد
محمد : شيماء انتظري
شيماء : نعم
محمد : اذا احتجتِ اي شيئ اخبريني انا موجود في الادارة
شيماء : حسناً شكراً
و ذهبت شيماء الى الصف
ياسمين : شيماء كيف حالكِ الان هل مازلتي متعبة؟
شيماء : كلا انا بخير الان
ياسمين : تعالي اجلسي لاخبركِ شيئاً مضحكاً
جلست شيماء و قالت : حسنا تحدثي لقد تحمست ماهو الشئ المضحك
ياسمين : لو رأيتِ جمانة كيف كانت تشتعل غضبا و غيرتاً منك
تعجبت شيماء و قالت : و لماذا تغار مني
ياسمين : ماذا بك الم تري استاذ محمد كيف كان مهتماً بكِ و كيف حملكِ الى الادارة انه حلم كل فتاةهنا ان تحضى باهتمام الاستاذ محمد
ضحكت شيماء قائلتاً : هل هذا هو سبب غيرتها و غضبها؟
لكن في داخلها كانت تشعر بفرح شديد لاتعرف سببه هل هو بسبب اهتمام محمد؟
.
.
.
.
لا تنسوا التصويت و كتابة تعليق لابداء رايكم في هذا الجزء
أنت تقرأ
حب في زمن العنف
Romanceالقصة تتحدث عن شاب و فتاة رغم كل مصاعب الحياة احبوا بعضهم تفجرت مدرستها و اختطفوا من قبل تنظيم داعش الارهابي و لكن تحدوا كل شئ للحفاظ على حبهما كل اسبوع ينزل جزء لا تنسون التصويت و دعمي بتعليق