21

36 1 1
                                    

و في اليوم التالي  جاء محمد  ليوصل شيماء الى المدرسة
محمد : صباح الخير
شيماء بانزعاج : اهلا
محمد بتعجب : ماذا بكِ منزعجة منذ الصباح ؟
شيماء : لا شئ
و في المدرسة  ذهبت شيماء الى جمانة مباشرةً
قالت شيماء بغضب: اياكي و الاقتراب او التحدث مع محمد ثانيةً
جمانة : شيماء ماذا بكِ هل جننتِ و ما شأنك ان تحدثت الى محمد
شيماء : انا احبه احب محمد هل ارتحتِ الان
و اخيراً افصحت عن الشعور الغريب الذي بداخلها لكن لم تعلم بان محمد كان ورائها و سمع كل شئ

لا تنسوا التصويت وابداء رايكم بتعليق

حب في زمن العنفحيث تعيش القصص. اكتشف الآن