ذا التكمله حقت تخيل لاي أخذ مني وقت و أنا بكتبه المهم أتمنى يعجبكم أذا تبغون تخيل لأي عضو من أعضاء ـأكسو أحكولي عشان أعمل له تخيل سو بدون ما أطول عليكن
enjoy
.
.
.
بعد ساعات من الأنتظار أستيقظت إيما لتجد نفسها ممدده على الأريكه و لاي نائم أمامها أنزلت قدماها بخفه على الأرض و أقتربت منه كان نائم بهدوء و أنفاسه منظمه كان شكله مسالم جداً قربت يدها بتردد له أبعدت القناع بخفه من على وجهه لتنظر إلى ذلك الوجه المليئ بالندوب لم تكن خائفه من الندوب التي تملئ وجهه بل كانت متوتره من ردة فعله للحظه تذكرت شكل ذلك الفتى التي إلتقت به بجانب النهر لكنها رفضت الفكره من عقلها لأنه لم يكن يمتلك إي علامه على وجهه فتح عيناه بخفع لينظر إلى إيما التي تقف أمامه تنظر إلى عيناه ممسكه بشعرها إلى الأعلى تنظر إلى وجهه بعمق علم بأنها أزالت القناع عن وجهه تنهد بخفه
لاي: إذاً لِمَ لم تقتلينني ببساطه ؟
إيما: لِمَ سأفعل ؟أنت الوحيد الذي لا تبدو مخيفاً لهذه الدرجه هنا
لأي: ليس و كأنك تعرفتي على البقيه
إيما: على الأقل لن يقتلني حيوان بري
لاي : أنتِ لا تعلمين شبئاً أيتها الطفله
إيما : لا أنا فعلاً أعلم أشياء و اولها إنك إنت تحاول قتلي اليس كذلك ؟
لاي : هذا يبدو صائباً لو فكرتي به بهذه الطريقة لكن فعلياً ليس أنا من طلبت الأمر
إيما : إنت كنت دائماً حولي إنا لم إلاحظ حتى وجودك لقد كنت في جميع لحظات حياتي أنا حتى لم إراك و لا مرة واحده إنا حتى لا اتذك إي شي إو شخص يشبهك
لاي: إجل , لقد كنت هناك في جميع الاوقات افضل ايام حياتكِ و اسوائها إنا أعلم الكثير عنكِ الكثير إشياء عائلتكِ لا تعرفها عنكِ
إيما : لا إفهم لِمَ تقوم بهذا الفعل ؟ لماذا تقتل الناس هل هو مسلً إلى هذه الدرجه
لاي : إنا أشبع الحاجه بداخلي , إشبع حاجتي للقتل الدماء و منظرها حينما تسيل على الأرض عندما تسمعين صرخات إحدهم إعتقد أنني أدمنت الأمر لا إعلم كيف , كنت طفلاً عندما بدأت الأمر و لطالما راودتني الكثير من الأساله لو كنتِ مكاني ستفهمين لما انا بحاجه للقتل
إيما : لا أعتقد بأنني سأفعل , لم أحب الدماء يوماً أنها تخيفني إكثر من إي شيئ أخر
لاي: إنا أعلم هذا , أعلم الكثير عنكِ لدرجه أنتِ ربما تتفاجئين نفسكِ
إيما: لِمَ أصبحت هكذا؟
نظر إليها للحظة فقط رأت نظرة مكسورة في عيناه و كأنه يتأسف على شيئ حصل من قبل لكنه إعتدل و نظر إليها إشار إليها لتقترب منه و تجلس على الكرسي المقابل له ,تناول المستلزمات الطبيه التي بجانبه و ازال الضماده عن جرحها ليبدلها بينما هي لا تفهم ما الذي يحصل معه , نظر إلى الجرح الذي كونه إسفل ذقنها و تلمسه بأصابعه البارده بينما هي إبتعدت قليلاً ألى الخلف لشعورها بنغزات مؤلمه بسبب اصابعه قرب وجهها إليه مرة إخرى و نظف جرحها و بدل لها الضمادات بقى ينظر إلى ملامح وجهها المتألمه ثم قبل جبينها بخفة تفاجئة من الذي فعله ف إبعدته ف نظر بشفقة على نفسه
أنت تقرأ
تخيلات EXO
Fanfictionمساحتي الفارغه أكتب بها ما أريد لرُبما لأهرب من واقع أو لأدون حلم جائني و أنا مستيقظةٌ أكتب هنا كل مجراتي و ألونها لو أردت الأنضمام سألون روحك إيضاً لنعش معاً بعيداً عن ألم هذا العالم ...
