تخيلي الجديد أتمنى يعجبكم أسفة أذا في أخطاء أملائية ما راجعت النص
Enjoy
.
.
.
Mina p.o.v
بعيداً جداً عن قلبي و روحي و أنظاري أنت هناك في السماء لا ترحل كن بجانبي دوماً أرجوك أنه أنت من يُرسم وجهه أمامي كلما أمطرت الغيوم المظلمة في السماء أين أنت الأن لمَ لا تظهر أمامي حزينة أنا و قلبي يؤلمني أنت أخبرتني أنك ستكون بجانبي طوال الوقت أنا الأن أموت و قلبي يتوقف ببطئ خلف هذه القضبان الخشبية ينعتونني بالمجنونة مريضة نفسية أنا هنا منذ أربع سنوات و أنت لم تعد بعد أقسم بأنني لست مجنونه ماذا علي أن أفعل أنا أشتاق لمنظر شفتيك عندما تبتسم أشتاق لرائحتك الرجولية التي كانت تلتصق بي دوماً و تلاحقني بها أشتاق ليديك اللتان كانتا كزجاج حاماً من الألم التي كانت كالرصاص تضرب علي لكنني لم أكن أعلم بأن هذا الزجاج يمتلك نقطة ضعف أبداً لمَ تهشمت و تكسرت علي لمَ جرحتني و أبعدتني أعطيتك كل ما بداخلي من مشاعر لكنك رحلت كما دوماً نظهر ما بقلوبنا لا تبقي خفايا و أسرار ما الذي تغير لمَ رحلت أنا في ما يسمونه مصحة منذ أربع سنوات بذنب لا أعلم ما هو لأسباب مجهولة هكذا من وقتها و لم أعد أستطيع الشعور بك بحركات و كلماتك الرقيقه أرحلت أعترف أني مذنبة لشئ لا أعلم ما هو فقط عد ألي أرجوك أشعر بأنني كالثلج الذي ينكسر من غيرك ك شجرة قطعت أوراقها و كسروها هكذا هي أنا من دونك عد ألي فقط عد ..... رائعة من غيرك أنا و كأنني على شفاه النار و هنالك شخص يدفع بي بقوة و أنا لا أستطيع المقاومة...
End p.o.v
الراويp.o.v
على مهل ذلك الطفل ذو الأربعة و عشرون ربيعاً يخطو بخفة في أعماق ذلك المنزل الكبير المنزل الذي أختفى من كل أصوات الفرح و أللوان البهجة صبغت جدرانه بالأسود القاتم أصلية ذو لون أحمر قاتم يمتاز بلمعة براقة تكسوه أنغام خفيفة تُعزف تلك القيثارة القديمة التي كانت تمتلكها مينا تلك القيثارة كانت تختلف عن كل القيثارات كانت تعزفُ الألحان حتى من غير أن يحركها أحد أنتظر لا تقل بأنني كاذب أجل تعزف وحدها ذلك الفتى يجلس دوماً بقرب تلك القيثارة يستمع إلى اللحن المخفي اللحن الذي أعتقد سماعه كل يوم كانت القيثارة تعزف بمخيلته كان يرى أنامل فتاته تعزف عليه حتى و هي بعيدة بعيدة جداً عنه يقف يرقص بخطوات متوازنة وحدة و كأنه يرقص مع فتاة بحق الجحيم من المجنون هنا تلك الفتاة أم هذا الفتى؟ لرُبما العشق من جعلهم هكذا؟ توقف للحظات عيناه لمعت ببريق ذلك الضوء من السماء نظر إلى النافذة الكبيرة أقترب منها سقوط قطرات الألماس ملئ الأجواء في الخارج و لنقل بأنه ملئ عيناهما أيضاً بحزن عميق لا نعلم ما تفسيره أبداً رفع عيناه آلة الاضواء في السماء و نظر إلى صورها المنتشرة في مكتبه يمه بعض الهمسات أوهام هي صوتها خفيفاً أغمض عينيه ليشعر بصوتها أكثر
«تشيناه أحبك كثيراً» «أين أنت صنعت طعامك أيها الطفل الكسول»« أبتسم أجل هكذا أنظر عيناك تبرق أنها أجمل هكذا » « لا تتركني تشيناه لا تدعهم يأخذوني تشيناه تشين لا تتركني أتوسل أليك أنظر لي أنظر لي» ذرفت عيناه و بدأ بتحطيم الصور حوله ضرب كل شئ لم يبقى شئ على حاله ش
سقط على الأرض ألم قلبه يعتصره كثيراً لا يعمل ماذا يفعل نام كالأطفال على الأرض متكور على نفسه ............ أنا في الجزء الأخر من العالم خير هروب فتاة من مصحة !! جانغ مينا خرجت تركض بقدماها العقاريين دخلت في زقاق هاربة من الذي يلاحقونها نظرت بعد أن ذهبوا علمت أنها بأمان الأن لكن لن يدم طويلاً ذهبت لتغير شكلها منزلها الذي لم يعلم أحد به في لندن دخلت إلى المنزل بخفة أو جهة إلى غرفتها قصت شعرها الطويل الذهبي صبغته بالون الأسود الحالك غيرة ملابسها أخذت مالها و أنطلقت تبحث عنه لحظة فقط هي تعرف أين تجده لمَ تبحث عنه في الأساس سفرها دام وقتاً طويلاً وصلت إلى منزله ما يزال كعادته يترك الباب مفتوحاً دخلت كل شئ تغير المنزل الذي كان أبيضاً من الداخل لمَ صبغ بالسواد؟لمَ الأثاث الأزرق القرمزي أصبح أحمراً لامعاً نظرت حولها كل شئ تغير شعرت بحركة خلفها علمت بأنه هو لم تنسى حركاته رائحته التي تملئ المكان كلما جاب به صوت وقع أقدامه يمشي بخفة و على مهل كالأمراء تماماً صوته ضرب في أذنها أنفاسه الساخنة التي عانقت عُنقها الحليبي
تشين:أتتسألين و أنت تعرفين حل الأحجيه؟ مينا آه ألم تشتاقِ لي كما فعلت أنا ؟هل تكرهينني الأن بعدما فعلت لكِ؟ هل ستكفي لو قلت لكِ بأنني أسف أنني نادم و أموت شوقاً و ألماً أسيكفي أن أجثوا على أقدامي و أعتذر سأقدم لك كل شئ فقط عودي ألي أنا أحتاج أليكِ غيرت منزلي من الداخل ليتلأم مع مشاعري التي أغرقتني بعد أختفاء صوتك العذب منه و كلماتك عزفكِ و حركاتكِ رائحتكِ الطريقه و شبح أبتسامتكِ عودي ألي أو دعيني أرحب إلى الأبد ..مينا آه .......
تلك الطفلة الشابة تخدرت بكلام حبيبها أنفاسه التي عانقت عنقها رائحة التي ملئت الجو و تسللت و تسللت إلى أعماقها حررت ذكرياتنا يداه التي بخفة أحتضنت خصرها الصغير و شدته أليه شعرت النبضات قلبها مرة أخرى لكنها صدمة عندما قال او دعيني أ رحل إلى الأبد هو لا يفكر بقتل نفسة صحيح أدارت جسدها و نظرت إلى عيناه بسرعة الخوف تملكها تمسكت بقميص بقوة كلماتها ضاعت بسبب نظرات عينيه العميقة المعنفة ؟ أجل نظراته دخلت داخلها عنفة قلبها و خرجت قالت كلمتان فقط لا تذهب أحبك فجائة عيناه لانت نظر أليها بحب بينما وضعت رأسها على صدره نسمع دقات قلبها المتسارعة رفعت نظرها له لينزل قليلاً بمستواها أقترب من وجهها أكثر
مينا :تشيناه أنا..........
تشين :آششش طفلتي سرق شفتها بقبلة قبلة عميقة جداً قبلة أعادة أحياء ما مضى أحببت قلبها مرة أخرى و دفعة بقلوبنا إلى الجنون
النهاية .......
التخيل مش طويل بكل الأحوال تجاهلوا في ذا التخيل عشان بكرا أنزل تخيل جديد أشباحي أيه سميتكم أشباح حالياً أسمكم الرسمي أشباح و كذا
واللي جديد هون أهلاً عائلتان الشبحيه
LOVE YOU TI THE MOON AND BACK
أنت تقرأ
تخيلات EXO
Fanficمساحتي الفارغه أكتب بها ما أريد لرُبما لأهرب من واقع أو لأدون حلم جائني و أنا مستيقظةٌ أكتب هنا كل مجراتي و ألونها لو أردت الأنضمام سألون روحك إيضاً لنعش معاً بعيداً عن ألم هذا العالم ...
