A Killer

172 6 15
                                    


تخيل جديد رح يكون على بارتين أن شاء الله يعجبكم بيبيز علقوا بين الفقرات و أعطوا فوتز عشان أنزل البارت الثاني بأقرب وقت

تجاهلوا الأخظاء الأملائيه لأن ما تحققت منها

ENJOY

.

.

.

أنا هنا منذ أيام عالقة في هذه الغرفه لا تجرء أقدامي على التقدم من الباب حتى الأمر يخيفني و يبث الرعب في أجزاء روحي التي أكاد أقسم بأنها أختفت منذ فتره أصبحت شاحبه أشعر بذلك أنا لا أتناول الطعام هنا هذا الشخص يأتي و يرحل ينظر لي من خلال قناعه الذي أريد أن أهشمه لأرى وجهه و في كل مره يأتي ليستبدل الطعام فقط يمكنني الشعور بصرخات الفتيات حولي من غير غرف كأنه يتم تعذيبه بطريقه شرسه صرخاتهم تتخلل أذناي إلى أن أنهار تماماً منها و أبدء بالصراخ ليوقفوا كل شيئ و بطريقه ما كأن في كل مره السماء تستمع لي و يتوقفون عن الذي يفعلونه , سيأتي دوري في يوم من الأيام و أنا واثقه من هذا الأمر أحاول أن أتمساك قدر المستطاع عندما يأتي هذا الرجل حاولت الهرب مره لكنه أمسك يدي بقوه لدرجة أنني أستطعت أن أستمع الى صوت تهشم عظامي نظرت إلى عينيه ترجيته لكي يلقي بيدي بعيداً أن يدعني أذهب أنا حتى لم أقم بشيئ خاطئ أحاول أن أراجع الماضي الخاص لي لكنني لا أتذكر أني أذيت أحداً و اللعنه يدي تؤلمني كالجحيم الأن نظرت إليها و ضعت أصابعي عليها فصرخت من غير طاقة لي فأن الألم يفتك بجسدي وياللروعه شعرت بخطوات شخص يتوجه إلى الغرفه التي أنا بها حاولت الأبتعاد قدر المستطاع عندما فتح الباب حتى أنني إلتصقت بزاوية الغرفه لا أريده أن يمسكني أو أن يحاول عيناه لا ترحم و جسده أيضاً لا يبدو ك أنسان نظراته بارده و أما وجهه الباقي فهو مغطى بالكامل أنحنى و جلس أمامي و نظر إلى يدي ثم رفع نظره الى عيناي و كأنني لمحت نظرة أسف منه

الرجل : لا تتحركي من هنا

إيما : و كأنني أستطيعت بيدك هذه ستقتلني قبل أن أصل إلى الباب حتى

نظر لي بحده وأخرج نفسه بقوه و ضرب الحائط بيده و اللعنه أنه عصبي للغايه

الرجل : أصمتِ و الأ لن تنامي الليله من ألم جسدك أتفهمين

أرتعش جسدي بقوه و تجمعت الدموع بعيناي لا أعلم مالذي علي فعله هو خرج و ترك الباب مفتوح هل يثق أنني لن أخرج أم يعلم أنني خائفه الى الدرجه التي تجعلني لا أقوى على الأستقامه من مكاني عاد و معه عدة طبيه لما يساعدني الأن بعد أن ألمني هذا الرجل بحق

إيما : ما أسمك؟

نظر إلي بطرف عينه بينما وضع الأغراض على الأرض و جلس بجانبي على الأرض بينما أحدق به تنهد بخفه

الرجل : فقط لاي

إيما: لاي أي نوع من الأسماء هذا لم أسمع مثله من قبل

تخيلات EXOحيث تعيش القصص. اكتشف الآن