ارسل الشيخ سند عشره من الفرسان من اجل اينفذو الخطه الي رسمها علشان يتخلصو من الفارس المعادي لهم وبالفعل نجحت خطة الشيخ وقدرو العشر فرسان من حصار العنود الي مالقت قدامها منفذ تهرب منه غير القبيله نففسها فاتوجهت بخيلها للقبيله وهناك حل الذعر بكل الي كانو واقفين يترقبون رجعة الفرسان اما سند ومعه بعض الرجال فكانو واقفين وسط القبيله وهم يشوفو الفارس المتلثم وهو يجي ويوقف بفرسه قدامهم كان سند يطالعه وهو يحس باعجاب خفي لشجاعة هذا الفارس وكان وده يعرف وش الي خلاه معادنهم الا ان العنود صاحت باعلى صوتها
العنود:ياشيخ اليوم انا ياقاتل يامقتول راية الاستسلام رافضنها
سلطان بعد ماكلمه سند: وانت شايف حالك قادر على قبيله؟
العنودوهي تحاول ان تسكن الفرس الي هي عليها:يكفيي شيخ القبيله اخذ ثاري منه وبعدها مايهمني الموت
سلطان:وش جاك منه ؟
عنود:هو عارف
سلطان :وهو يدعوك لمجلسه يشوف وش هو طلبك؟
العنود:قلتلك اطلبي هو راس الشيخ
سلطان:انت وكاد مهبول الشيخ كلنا فدا لروحه
العنود:اجل تقدمو لي واحد واحد وانا اورجيكم كيف تفدوه
ناظر سلطان سند: ياشيخ خليني اكفيك بلاه
سند وقد اعجبه الوضع واراد ان يرى مدا شجاعة الفارس:ماهو انت ياسلطان خل واحد من الفرسان اينازله