كانت العنود جالسه ببيت العمه ومعها بنت العم صالح
والشيخ سند وصل حده من كثر ما مسك نفسه لجل ايروح وايشوفها "وش ذا البلا الي جاني لجل اشوفها..."العمه:ارخص لي يا ولدي وكاد هالحين بنية العم صالح ودها تعاود لبيتها والعنود لحالها بالبيت
قام سند:اوصلج يا عمه
العمه:ريح حالك يا ولدي
سند:ما علي ياعمه ودي اوصلج
كانت العنود واقفه ودها تودع بنت العم صالح وناظرت بنت العم صالح للخارج ورجعت للعنود:هذا الشيخ والعمه جايين
العنود:جاييين؟
:اييه
العنود:يحفظج الله انا ودي اروح انام
وتركتها العنود وراحت ورا الحاجز وهي تحس بتوتر
طلعت بنت العم صالح وسلمت على الشيخ وتحمدت له بالسلامه
دخلت العمه ومعها الشيخالعمه:العنود...ياالعنود
............................مابه صوت يردالعمه:وكاد انها نامت
الشيخ باستنكار:نامت؟!!!!!!!
حس بغيض يغلي بصدره عليها اشلون نامت والبنيه توها طالعه من عندهاسند:تصبحي على خير يا عمه
طلع سند ورجع لبيته وهو كاتم غيضه
واستمر الحال على ذا المنوال العنود ما اعطت الشيخ فرصه انه يشوفها بالايام الي بعدها ابد كل ما يجي لبيت العمه تركض لفراشها وتنام ومره كان مقبل لبيت العمه لجل يفاجئها بدخوله.... وتكلم سلطان مع رجال مار وسمعت العنود الصوت وركضت لورا الحاجز تنرفز الشيخ من سلطان بعدها..... وفي المره الثانيه قبل لا يدخلو تحنحن سلطان وسمعتهم... التفت حينها