لبست العنود ملابس رجال وكان الثوب لونه اسود مثل ما يحبه عناد معوشال اسود مثل الثوب تلثمت به العنود وركبت فرسها ولحقت بسند الي استقبلها بابتسامهسند:حيالله بعناد
العنود وبصوتها المبحوح:اتحيا واتدوم ياشيخ
بعدها ضحك سند
سند:ماهقيت اني بيوم اخاوي الرجال الي غار على ديرتي وزعزع امنهاعناد:السموحه ياشيخ
العنود وهي تناظر المرعى قدامها
عناد:ودك ياشيخ اتشوف وش ايسوي عناد؟سند:وش ايسوي؟
ظربت العنود برجولها الفرس الي انطلق ودخل بوسط المرعى وطلعت من الجنب الثاني وقربت للشيخ وهي حاطه قدامها معزهضحك حينها سند بصوت عالي
سند:تنهب الحلال ياعناد؟
ضحكت العنود بصوتها الانثوي
العنود:هههههههه واكثر مما تتخيل ياشيخسند:اترك المعزه لاتقوم علينا رعيان الشيخ متعب
نزلت العنود المعزه والتفتت للشيخالعنود:وهالحين ياشيخ وش راح نسوي؟؟
سند:انا سالت الرعيان الي شافوهم ووصفو لي الطريق وترا جماعة سرور ماتجلس الا ومحاوطه بها لجبال
العنود:صحيح
سند:وش سالفتكن مع جماعة سرور؟؟
مشت العنود مع الشيخ وهي تخبره عن الاحوال الي مرت بهن مع سرور وجماعته