بس شّد أنتباهي ؟.
- سجين واحد.. هادئ بتصرفاته , ولا يتشارك مع البقية والغريب كان مسُجون بالسجن الأنفرادي.
والآغرب كان بطلب مسبق منه .
----
رجعت مكتبي .
: هلكني التفكير وأخذت غفوة على مكتبي متناسي حديثه .
صحيت على صوت يناديني : سيل يا سيل س ي ل سيل.
كان هذا صديقي مارك .
مارك: صديقي المقُرب ويشتغل معي بالقسم .
جاوبته بنبرة أرهاق : ماذا ؟.
مارك: هيا لقد أنتهى الدوام .
قلت : أذهب أنت أنا سأجلس لدي قضية لم أنتهي منها .
مارك : حسنا .. خذ راحتك . وطلع.
-------
كنت أشعر بالملل .
فأتجهت ل سجِلات المساجين : أبحث عن خيّط يوصلني لصاحب هذه الجرائمً .
لحظة .. شد أنتباهي سَجل واحد!.
أنت تقرأ
السجيِن السابع الغامض.
Randomأنا سيل وعمري 31 ,متحري بالآمن العام. ماحدث..عندما قمت بتحقيقي حول قضية السجين َصاحب الرقم سبعة.