السجل كان كالتَالي :
الأسم : سلفادور ستروما.
يبلغ من العمر : 30 عاماً.
المهنة : مهندسَ طيران .
سبب سجنه : سطو على مصرف .
رقم السجين : سبعة !.
------------------------
بالبيت .
أجل .. وهذا رقم السجين ألي شّد أنتباهي بالسجن .
أغلقت السجل و بدأت بالتفكير .
وقطع تفكيري : لحظة لحظة!. هذا الأسم أنا أعرفه .. أنه المهندس الذي سمعت عنهُ ب أمريكا, ولكنّ لماذا يسطو على مصرف؟.
فكرة وراء فكرة.. وو لاحظت أن الشَمس بدأت بالظهور تعلن عن بدّء يوم جديد.
-------------
بالسجن.
في مكتبي.
كنت قد طلب مقابلة للسجين السابع .
السجين : دخل المكتب وجلس أمامي : عفواً .. هل طلبتني؟.
أنا: نعم .. أريد أن أسالك ..عن سبب سطوك على مصَرف و أنت لاتحتاج لهذا .. لأن مهنتك متوافر بها ماتحتاجهُ .
السجيِن بسخرية :أظن هذه ليِست قضيتك .. قضيتك أكبر منَ ذلك, ثانياً لا أنصحك بأن تحقق بالموضوع لأن العُواقب وخيمة.
أنا : ....؟.
لحظة .. لحظة كيف؟. كيف عرف بأستلامي للقضية ؟.
أنت تقرأ
السجيِن السابع الغامض.
De Todoأنا سيل وعمري 31 ,متحري بالآمن العام. ماحدث..عندما قمت بتحقيقي حول قضية السجين َصاحب الرقم سبعة.