في بيتي .
أنا: بعدما نمت تقريبا ساعتين .. قررت أذهِب لعنوان بيت سلفادور لأرى زوجَته .
-----------
في بيت سلفادور .
:تفأجات البيت كبير جداً وألي أصابني بالصَدمة أنه البيت الوحيد بتلك المنطقِة,لا يوجد منازل أخُرى.
وصلت عند الجرس وبدأت بالضغط : لا رد .
دقيت مرة ثانية وثالثة و رابعة ولا رد أيضا .
ركبت السيارة ورجعت البيتَ وأنا محُبط.
--------
أحيَان يجيك شُعور تبحث عن شيء .. شيء جداَ كبير بحياتك ولا ليس مجرد شيءعادي ,وبعد عدة محُاولات قدرت تمسك
خيط بسيِط . هذا كان شُعوري وقتها.
---------
: حطيت رأسي على الوسادة وبدون أي مقُاومة أستسلمت للنوم.
بعد 6 ساعات .
أستيقظت على رنين هاتفي .
وكان صديقي مارك.
أنا : ألو؟مارك.
مارك : يا سيل تعال القسم بسرعة بسرعة- أنقطع الخط .
أنا : ألو مارك مارك!!.
تجهزت على عجِل.. وطلعت للقسم .
ودخلت مكتبي وهنا كانت ؟. المفاجاة؟.
أنت تقرأ
السجيِن السابع الغامض.
Randomأنا سيل وعمري 31 ,متحري بالآمن العام. ماحدث..عندما قمت بتحقيقي حول قضية السجين َصاحب الرقم سبعة.