.في ظاهره شخص ميؤُوس منه ولكن في داخله بركُان يتلاطم ينتظر وقَت ألانفجار
.صحيتَ وماهي ألا دقائق من عدم ألاستيعاب
!.أستوعبت أني بالسجن
.!ناديت الحارس بصُراخي المعتاد
.أنا بصراخ: لماذا أنا هنا؟
.الحارس بحدة: يا سيد,سيل أنت متهم بقتل زوجتك و طفلتك
.أنا :بعدم أستيعاب رفست على حديد السجن وجرحت رجلي
هل أنت مجنون ؟. أن أقتل أقرب الناس ألي ؟. أنهم قطعه مني؟.
صرخت- هذا مستحيل!. أنا لم أقتل أحد أنا لم أقتل أحد!!! طفلتتتتتي!!!.
!.زوجتي الغالية!!!لم أتمالك أعصابي و طحت وأنا أبكي بأقوى مالدي
الحارس بلامبالاة: لقو بصماتك .. على السلاح وأنت الوحَيد الذي كنت متواجد بالبيت .
أنا: لالا لست الوحيد سلفادور ! سلفادور كان معي هو من قتلهم أنا لم افعل شيء صدقني .. بربك هل هناك شخص يقتل أقرب ناس له؟. ومن دمه ؟.
-
.من شدة ألمك !. تتمنى لو أنك لم تعرف الحقيّقة , لو أنك بقيِت على جهلكَ و غفلتكَ
أنت تقرأ
السجيِن السابع الغامض.
Aléatoireأنا سيل وعمري 31 ,متحري بالآمن العام. ماحدث..عندما قمت بتحقيقي حول قضية السجين َصاحب الرقم سبعة.