..أنا( فيدل )المحقق الجديد وأنا من سيتحدث من هنا ألى نهاية قصتنا
.هل أنتم مستعدون لمعرفة رسائل سِيل المتبّقية؟
:الرسالة الأولى
-أستلمت القضية و كنت في قمة حماسي لها, من البداية لم أدري من أين أبدا..ولكن بعدما حدثت جريمة قتل أحد حراس السجن بالقسم, بدأت أحقق مع كل المساجين ..ولكن لفت أنتباهي سجين واحد هو السجين (7), وطلبت مقابلته وبديت أحقق معه لكنه سرعان ما هددني من التحقق في القضية , لكني لم أهتم لكلامه لأنه مسجون ومُحال أنه يستطيع المغادرة من هنا..
---------------------------
بلا قصد..أستمالت ذاكرتي على لقاءنا الأخير فحدث خدش في سقف ضلعي الأيسر،و بدأت تمطر عيني!.
:الرسالة الثانية مارك.
-الثاني من كانون الثاني.
أتصل بي مارك , وأخبرني أن أتى له بالقسم ,وذهبت على عجل ودخلت مكتبه وأذا بي أتفاجئ به ملقى على الأرض!
تجمدت جميع أعضاء جسمي وتقشعر بدني.. كان مارك ينزف من رأسه, طلبت المساعدة من ممرضين القسم.
وذهبو به للمشفى ولكني عندما ذهبت ل زيارته والأطمنان عليه ,منعوني من زيارته ..بحكم حالته الخطَرة .
.لم يكن لدي حل سُوى الذهاب ألى البيت
----------------------------
:الرسالة الثالثة
-التاسع من كانون الثاني .
.ذهبت ل زيارة مارك مجددًا,لكنه لم يكن على طبيعته وأنه حتى لم يعد يتذكرني أنا ! صديق طفولته وصديق عَمله
.طلبت تشخيص لحالته وياليتنّي لم أطلب
.أتضح لي أنه فاقد للذاكرة
.!مارك صديقَي ! من فعل هذا بك
.لكنه سيِندم
.أعدك ب أني سأخذ بحقك
-------
.أغقلت المذُكرة وأنا مندهش مذهُول من الذي قرأته
أنت تقرأ
السجيِن السابع الغامض.
Aléatoireأنا سيل وعمري 31 ,متحري بالآمن العام. ماحدث..عندما قمت بتحقيقي حول قضية السجين َصاحب الرقم سبعة.