-" هيا ما بك لن تأكلني دببة الغابة " تذمر ديﻻن وجعد تفاصيل وجهه
"قلت ﻻ." أختصر ديريك
-" ولكن لماذا؟ " تذمر ديﻻن ومد الكلمات ( يعني 'وولللكنننن لماااذذاااااا')
"هذه المرة السابعة التي تسألني فيها هذا السؤال وجوابي هو أنك تختطف وأنا ﻻ اتحمل صدمات نفسية اخرى أتفهم؟"
-" ﻻ " أخذ ديﻻن يستفزه، ﻻنه يعلم أن ديريك يعلم أنها السماح له بالخروج هي الطريقة الوحيدة للتخلص من ازعاجه ...
" هيا ديريك ، لن يأكله الدب كما قال ، أتركه يذهب بضع ساعات " قال دان ليزفر ديريك ويقول؛
" أسمعني جيداً ديل ؛ ألأن الساعة التاسعة صباحاً ، في الساعة الثالثة ستكون هنا حسنا؟ " قال ديريك ليقفز ديﻻن ويقبله على وجنتيه ومن ثم هدأ وصمت قليلاً لينظر له ديريك بنظرة شك ، " لست مرتاحا لهدوئك المؤقت هذا "
فأجاب ديﻻن ؛ " أهه ، اصمت، أحتاج بعض المال كيف لي أن أخرج للتسوق بدون أموال ؟ " أومئ ديريك ووضع يده بجيبه ليخرج 200$ ويعطيها له ، ليقول ديﻻن " أنت أفضل شيء في الحياة " وذهب راكضا لتبديل ثيابه والخروج أخيراً بمفرده ..
قهقه ديريك وقال : " صاحب مصلحة " .
من جانب ديﻻن فكأن كالطير الذي يذهب في نزهة في السماء لتفقد أحوال المزرعة في قرية صغيرة قائلا في نفسه ' ﻻ أصدق أني حر ، لقد مضت ثلاثة أشهر ، إشتقت لغرفتي ﻷكون صريحا ، سأعود قريبا، أنتظرني ديريك '.
'
ساعة ... اثنتين ... خمس ... سبع.
" بحق المسيح أين هو سأخرج للبحث عنه لقد تأخر ساعة كاملة !!" زمجر ديريك بعد ان جمع اصابعه بين قبضة يديه ، لتنزل أليسون من درجات السلم بهدوء وعلى مﻻمحها اثار صدمة خفيفة.
" ماذا بك أليس؟، ما الامر تحدثي ! " قال ديريك بأنفعال
" ديريك هذا يكفي أهدئ لنفهم كفى صراخا حاول أن تتنفس وتهدأ " رد عليه دانيل بنفس نبرة الأنفعال ليزفر الأخر وينظر ﻷليسون .." ذهبت لتنظيف غرفتيكما فوجدت هذه .. " مدت يدها التي تحوي على ورقة مطوية ليأخذها ديريك ويفتحها ، مكتوب فيها ؛ ' ديريك ، عزيزي الوحيد وأبي وأمي وأخي وكل ما تبقى لي من هذا الكون ، ﻻ تغضب مني أرجوك، أريد العودة ، عمتي تبحث عني منذ فترة وقد تم القبض على مارغريت من شرطة الأداب ، لن تزعجني لسنة ، ﻻ تبحث عني وإنما أمن بما أقوله لك كل ليلة ، هذا إن كنت منتبها على ما اقول ، خالص حبي ، ديلان ". قرأها ديريك بفاه مفتوح واخذ 20 ثانية ليلم شتاته ، رفع رأسه وقال ..
" هيا ، لن يبتعد كثيرا ، أعرف اين هو ولما فعل هذا ، إيما سأذهب ﻻحضاره وأفعلي ما قلته لكي في حجرتنا انا وهو ". قال وأرتدى سترته الجلدية وخرج مع دانيل
أنت تقرأ
Holding hands → Sterek
Novela Juvenilلا اعرف لماذا انا منساق نحوك، ولا اعرف لماذا أود ان اربك هدوءك، لماذا اراهن على مشاعرك، على قلبك، على حب حقيقي ربما يكون غير موجود اصلاً.