وو يفان

876 87 46
                                    

فوت وكومنت

علقوا على الاحداث.

بيكهيونpov:

جلسنا لتناول الغداء وكل تفكيري منصب فى ما الذي جعل السيد بارك ياتى بالامس لمنزل لوهان وسيهون ....

شعرت بسعاده غريبه عندما اخبرنى لوهان ان تشانيول اتى بالامس للاطمئنان على.

الغريب اننى متأكد انى رأيت ذلك النمر امس اذا كيف ذهب ... ربما السيد بارك حاربه بشجاعه الكبيره فهو يبدوا كالليث وحملنى كعروسه ووضعنى على فراشي ...

لذلك لم يعلم لوهان ماحدث.

نظر بيكهيون لتشانيول ااذي يقابله على مائده الطعام ....يا الهى كم هو وسيم .

بيكهيون ...... بيكهيون ....

لوهان: بيكهيون ..... تشانيول يناديك .....

بيكهيون بخجل لانه كان منشغل فى التفكير: كنت تحادثنى سيد بارك....

تشانيول : نعم بيكهيون ..... هيا ستعودين معى الان للقصر .....

سيهون لتهدئه الوضع: تشانيول .... ما رأيك ان تتركها مع لوهان. اليوم وسأحضرها بعد ان اعود من شركتى...

تشانيول : حتى اقلق عليها كما الامس لا...هى ستعود معى للقصر الان.

ونهض تشانيول غاضبا عن المائده ذاهبا للاستعداد للعوده.

نهض بيكهيون خلفه...

لوهان يحتضن عند باب المنزل: بيك ساشتاق اليك لا تتاخر على فى القدوم لنا مره اخرة.

بيكهيون: حسنا لوهان ... ان وافق ااسيد بارك سآتى لك مره اخرى.

تشانيول: هيا بيكهيون لدى اعمال سنتأخر.

ركب بيكهيون بجوار تشازيول فى سيارته.وانطلقوا عائدين للقصر.

طوال الطريق كان تشانيول صامت .... مما دعى بيكهيون للاستغراب لما يبدوا على تشانيول الغضب هل فعل شئ دون ان يقصد جعل السيد بارك مستاء. .

وصل تشانبيك للقصر نزل تشانيول من السياره يتبعه بيكهيون .

اتجه تشانيول لمكتبه بينما بيكهيون عندما لاحظ ان السيد يريد ان يكون بمفرده صعد لغرفته ..

وجد بيكهيون ميرا بالغرفه تغير ملائات الفراش.

ميرا: حمدا لله على سلامتك سيدتى.

your my .....masterحيث تعيش القصص. اكتشف الآن