إنِأّ إخَتّأّرتّ أنِ تّبِصٌر مَنِ أّلَحٌيِّأّةّ لَوِنِأّ
َّسوِفِّ أزِّيِّنِ لَهِأّ أّلََّسمَأّء بِألَوِأّنِيِّ وِ لَنِ أَّسمَحٌ أنِ تّبِصٌر بِعٌيِّدِآ عٌنِيِّ لَوِنِآ يِّفَِّّسدِ بِريِّقِ عٌيِّنِيِّهِأّ
وَِّسمَتّهِأّ لَيِّ وِ َّسوِفِّ أَّسګنِ مَدِأّر رؤيِّأّهِأّ أيِّنِ وِلَتّ وِجِهِهِأّ َّسوِفِّ تّبِصٌرنِيِّ فِّيِّ أّلَأفِّقِ أقِفِّ لَهِأّ بِأَّّسطّآ ظّلَأّمَيِّ عٌلَى خَطّأّهِأّ
وِهِذّأّ خَيِّأّرهِأّ♣♣♣
فتحت عيني على مهل بعد أن حلمت حلمآ غريبآ ،
مضى وقت طويل مذ أن حلمت حلمآ ملونآ ، أحلامي عادتآ لا ألوان لها رمادية ضبابية لا حياة فيها ،حلمت أني على الشاطئ مع بيكهيون كان ينظر إلي بوجه مشرق و إبتسامة عريضة تسكن شفتيه
لم اره من قبل لكني كنت أشعر أنه هو
كنا ممسكين بأيدي بعضنا البعض و كان يمشي قبالتي بخطوات يسحبني خلفه برفق كان النسيم يضرب شعره و كذالك شعري تحت قبعتي الصيفية ، أطراف فستاني ألابيض كانت تتراقص متناغمة مع النسيم عليه زهر أحمر كبير و هو يصل لركبتي
كان الشاطئ طريقآ طويلآ كنا نسلكه بينما صوت ضحكاتنا يتعالى في الجو ومياه البحر تداعب أقدامنا مسببة رعشة لطيفة
لا أعرف على ماذا كنا نضحك ولكن عينا بيكهيون كانت تلمع وتشع حبآإزدادت سرعة الرياح فجأة وطارت قبعتي بعيدآ عبست حزنآ عليها و أنا أنظر إليها وهي تطير بعيدآ
لحقتها بنظراتي حتى إختفت في الأفق وعندما أعدت نظري إلي يدي كانتا خاليتين ،
ظربني نسيم من جهة بيكهيون فدحرجت عيني لحيث كان يقف متى أفلت يدي رأيته يبتعد معيرآ ظهره إياي ناديته كثيرآ لكنه لم يلتفت قط إلي إنما سار مبتعدآ ركضت إليه فإزدادت الرياح علي تصد تقدمي و ما إن رفعت رأسي حتى سيطر الشحوب على حدقتي من جديد و أصبح كل شيء رماديآ كما لطالما كان ،
صمت قاتل ، الأمواج الهوجاء أصبحت تضرب الساحل بقوة أكبر و الطيور لوهلة أصبح صوتها مزعجآ و الريح تدفعني للخلف شحبت رؤياي و سكن الظلام حدقتي من جديد
بكيت بحرقة و أنا أصرخ أن ينجدني أحد من هذه الريح و الأمواج
كنت لا أعلم حتى كيف أعد مخاوفي ،
بيكهيون الذي أفلت يدي تاركآ إياي وحدي ، ام الألوان ألتي إختفت خلف ظلمة حالكة، أم الصمت ؟
كورت نفسي و جلست مكاني مسلمة مصيري إلي عواصف الخوف ألتي اجتاحتني حتى شعرت بيدين دافئتين تحتضنانني بحنان تحميانني من ظلماتي ذاتي
أمي
همست بصوت غير مسموع غير مصدقة أنها بجانبي ، كانت تربت على شعري و تغني لي تهويدة لطالما استسلمت لها ،
هدأ السقيع من حولي و رأسي في جذع أمي و صوتها الدافئ يؤيني
شعرت بشيء يبلل خدي رفعت رأسي برفق لأرى أمي تبكي بينما تنظر إلى بأسى
أمسكت كلتا يدي بين يديها و بكت كثيرآ ، حاولت كثيرآ منعها لكن صوتي لم يخرج قط
كنت أراها بوضوح كما كانت جميلة ماتزال كذالك
عجزت عن النطق وجائني صوتها و يدها علي خدي تمسده وأنا أغمضت عيني مسلمة نفسي بحب لنعومة لمستها كم إشتقت إليها
'آسفة صغيرتي ، لا يمكنني أن احميك '
ماللذي تقوله لقد حمتني بالفعل بتت بأمان هززت رأسي مؤكدة لها أنها مخطئة و سكنت ملامحي إبتسامة خائبة أراها و لكن لما اعجز عن الحديث معها لما يخونني صوتي ؟
أريد أن أخبرها أني بخير أنا أجريت العملية سوف أبصر و سوف أكون بخير ولكن إزداد نحيبها وكذالك إزدادت الريح من حولي قوة بينما أمي تعتذر أكثر و أكثر متمتمة
' آسفة ابنتي '
هذا كان آخر ما سمعته قبل أن يأتيني صوت غير مرغوب به يسحبني بعنف من عالمي الزهري ولو كان رمادي اللون من حضن والدتي الدافئ من الأمان الي قطبه الجليدي المظلم
أنت تقرأ
آلُقآتٌلُ آلُنبْيَلُ /The Noble Killer
FanficOh Sehun إقتباس " أّلَګتّلَةّ لَيَِّّستّ مَتّنِأَّّسبِةّ مَعٌ أّلَحٌجِمَ فِّتّأّةّ صٌغٌيِّرةّ ګأّلَزِّهِرةّ فِّتّأّةّ تّتّحٌرګ بِرشٍأّقِةّ أّلَزِّهِرةّ أّلَصٌغٌيِّرةّ تّجِذّبِنِيِّ نِحٌوِهِأّ بِقِوِةّ أګبِر مَنِ ګتّلَتّهِأّ فِّقِطّ حٌيِّنِهِأّ...