5 ممالك متحدة بواسطة بارون , يصبح لدى ذلك البارون فتاة ذو شعر اشبه بلون الذهب فيخفي البارون حقيقة ان لديه فتاة بشعر ذهبي خوفا عليها , عندما تصبح تلك الفتاة بعمر 17 يموت والدها فتطمع بعض الممالك في ثروة والدها , فماذا سيحصل لتلك الفتاة بعد موت والدها...
كونيتشوا مينا-سان في الجزء الجديد من فتاة الشعر الذهبي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
عند الصباح استيقظت ريرينا فتذكرت ما حدث عند الليلة السابقة في البداية ظنت انه حلم فقط لكن عندما نظرت إلى يدها اكتشفت انه لم يكن حلما , ثم تذكرت ما حدث بالتفصيل حيث قامت بغرس السيف في صدر زينان و اعترافه لها بحبه ......الخ. لم تكن ريرينا تعرف ما ستقول لزينان عندما تلتقيه فكانت مترددة .
في الصباح الباكر أرسل اكيهتو مجموعة من الجنود بقيادة الأمير زينان إلى مقر عصابة الجمجمة الدموية ليلقوا القبض عليهم .
علمت ريرينا بهذا فشعرت بالارتياح فخرجت من غرفتها ، و في اثناء سيرها التقى بها اكيهتو فبدأا بالسير معا . بينما كانا يسيران قال اكيهتو "ريرينا-تشان ماذا حصل ليدك ؟؟" فردت عليه ريرينا "ااااه....لقد احرقت بينما كنت امسك شيئا ساخنا " فقال اكيهتو "هكذا اذن ، إذن ماذا حصل لعنقك المضمدة و عليها اثار دماء فليلة ؟؟" ترددت ريرينا في ماذا ستجاوبه ، فجأة عانقت هاروكا ساقيها و قالت "وجدتك ! ريرينا-ني-تشان " عندها قالت ريرينا في نفسها 'توقيت مثالي' ثم قالت لهاروكا "هاروكا-تشان ، هل كنت تبحثين عني ؟؟" فقالت هاروكا "نعم ، لقد كنت اشعر بالملل " عندها غادر اكيهتو تاركا ريرينا مع هاروكا ، قالت ريرينا لهاروكا "ماذا تريدين ان تفعلي ؟" فقالت هاروكا "لنعد الى المنزل !!" عندما سمعت ريرينا شعرت بشعور غريب ثم بدأ شعرها بالتوهج فقالت لها "هاروكا-تشان ، نحن علينا ال...." فجأة سقطت ريرينا على الارض فبدأت هاروكا تقول بصوت مرتفع "ريرينا-ني-تشان !! هل انت بخير ؟!؟" لم تتلقى هاروكا اي استجابة فأسرعت الى اكيهتو (كان بعيدا لكن يمكن رؤيته من مسافة) .
ذهبت هاروكا و اوقفته و قالت "ريرينا-ني-تشان !! ...لقد سقطت على الارض هناك و هي لا تجيب علي ، اسرع هيا !!" ، اسرع اكيهتو فحملها و اوصلها الى غرفتها ثم استدعى الطبيب . عندما وصل الطبيب و فحصها قال "لا داعي للقلق انها فقط تعبة قليلا و جسدها ضعيف قليلا " ثم غادر الطبيب .
في فترة بعد الظهر عاد زينان مع الجنود فتوجه الى مكتب اكيهتو و جلس هناك ينتظر مجيء اكيهتو . اتى اكيهتو و جلس ثم قال "إذن اين هم ؟ هل هربوا ؟ لماذا اتيتوا خالين الوفاض ؟" فرد عليه زينان و قال "كيف اصف لك ما رأيت ؟! " فقال اكيهتو "ماذا هناك؟" فقال زينان "عندما دخلت لم اجد احدا حي ! ما وجدت هو دماء و 4 اجساد بلا اذرع ، كانت اذرعهم مرمية في كل مكان و كانت حالتهم كأنهم قد حدث ذلك عند ايجاد ريرينا تماما ...." فقال اكيهتو "بالمناسبة ما الذي حدث ليد و عنق ريرينا-تشان ؟؟ اعلم انك تعرف ما الذي حصل !" فقال زينان " في الليلة الماضية كان تتجول في القلعة و شعرها متوهج بقوة فتبعتها ، عندما رأيتها كانت عيناها احداهما ميتة و الاخرى حية ، دخلت الى المطبخ ثم ارادت الانتحار فمنعتها و اخذت السكين منها و اسقطتها فوضعت قدمي عليها فحاولت سحبها فجرحت يدها فأبعدت السكين ثم وقفت و سحبت مني سيفي عندما لم انتبه و وضعته بقرب عتقها فجرح عنقها ، كانت رغبتها في ان تبقى حية معدومة " فقال اكيهتو "إذن و ما هو سبب ارادتها للانتحار ؟؟ فلو كان للاحداث السابقة لكانت ميتة " رد عليه زينان و قال "لقد بسبب تلك العصابة ، عانت كثيرا عندما كانت هناك فقد اعطوها سموم كثيرة بالاضافة ان الاوغاد كانوا ......كانوا يعتدون عليها في كل يوم ، لم ترد العيش لانها ستكون وحيدة دائما " بعد عدة دقائق قال اكيهتو "إذن لن اعاقبها على ما فعلته بهم فهم يستحقون ذلك " بعدها قال اكيهتو ......
