تستيقظ كلاوديا و تجد نفسها نائمه فى حضن ايهم لتتنهد براحه فهى تشعر بتحسن الى حد ما لا من بعض الزكام فقط
تتزحزح بخفه قاصده ان لا تقيظه و لكنها خطتها ذهبت هباءا عندما القت عطسه بصوت انثوى عالى قليلا
ليستيقظ ايهم ساحبا اياها مره اخرى لاحضانه
ايهم بخوف . اين كنتى ذاهبه
كلوى . اريد الذهاب للمرحاض
ايهم . مازلتى مريضه لا تقومى بالاستحمام بالماء البارد
كلوى بأماءه تدل على موافقتها على كلامه و تنهد و تدخل المرحاض لتفتح الماء الساخن و تخلع ملابسها لتقوم بالاستحمام و بعد مرور القليل من الدقائق تخرج و تتذكر انها لم تحضر ملابسها لتضرب جبهتها بسبب غبائها و نسيانها المتكرر لتجد منشفه و تحمد ربها على وجودها على الاقل لتلفها من اعلى صدرها اسفل ابطيها لتصل الى اول فخذها و هذا ما جعلها تتذمر بغضب بسبب ظهور كل قدميها و تخرج رأسها من المرحاض و تجد الغرفه فارغه لتخرج سريعا و هى تحمد ربها على عدم وجود ايهم
تفتح خزانتها لتنتقى ملابسها ليفتح الباب على مصرعه و يدخل ايهم و هو يقوم بربط ساعته من الخلف و عينيه تبحث عن هاتفه و تقف هى فاهها مفتوح بصدمه ليلتفت لها و تقع عينيه عليها
كم كانت فاتنه و مثيره تقدم منها ببطئ و عينيه لم تفارق خاصتها و خاصه و شعرها مبتل بالماء و ملتصق بوجهها و يقطر بعضا من الماء ليبتلع ريقه بصعوبه يحاول ان لا ينقض عليها و يجعلها ملكه شائت ام ابائت ليصل لها و يدنو منها بسبب قصر قامتها بالنسبه لطوله الفارع ليطبع شفتيه على جبهتها فى قبله عميقه و يقوم بزحزحه شعرها ليظهر له بدقه وجهها الطفولى ليرتجف جسدها و تبدأ بطنها و معدتها بالتذمر ككل مره يقترب منها الى حد الخطر ليدنو اقل و يقبل عنقها قُبل رقيقه و يصل لأذنها و يهمس بأنفاس خافته
ايهم . ارتدى ملابسك سريعاً
و كأنه ينبهها ان طالت الوقوف امامه و هى كذلك فسيفعل بها ما لا يحمد عقاباه لتلتقط ملابسها سريعا و تركض للمرحاض دون النظر خلفها و كان وجهها اصطبغ بلون الاحمر القاتم بسبب خجلها و كتم انفاسها و بعدما اغلقت باب المرحاض فتحت فاهها و التقطت كما كبيرا من الهواء لتستعيد هدوئها مره اخرى و تبدأ بأرتداء ملابسها بعجله
( البنت الى فوق صوره كلاوديا )
أنت تقرأ
عشقتُ طفله
Romanceهو قاسي و غنى و بارد كالثلج متملك و مهوس هى فقيره تصغره بأعوام كثيره رقيقه و جميله تجهل عده اشياء و لا تملك عائله ستهرب من الملجأ لتقع فى جحيمها بدأت 24 / 8 / 2017 انتهت 16 / 2 / 2018