#حكاية_سمر
،،،،،،،،،،،،،،بقلم الكاتبه زينب ماجد،،،،،،،،،،،،،،،،
البارت_14
بكر.. ولكم داريتها بماي عيوني.. ولكم كتلت اخوي ابن امي وابوي وخليت دمه بطوله لان يأذيها و اليوم تخونيييييييي
تعرس وتصير بحظن غيري.. وج سمر جربي اطلعي ومحمد هنا واكفلج طلقه براسج اموتج واموت روحي وراج..
سمر.. اسمعه يحجي ويصيح فرفح كلبي عليه.. اخ الله مشتاقه حتى لصوته والله ما اكدر اعوفه ..
يوووم فدوه ما اريد اتزوج عوفوني ما اريد.. الله يخليكم عوفوني..
-اشششش سكتي نفس واحد ما اريد لا تفضحينه
-شفضح اكثر من اللي دتسمعوه حرام عليكم شسوينه .. دا احجي وشفت احمد لازم السلاح ونازل..
ركضت كدامه ما اخليك تكتله ما اخليك
-وخري لججججج
-دفعني وشمرني ويريد يطلع لبكر.. اريد اطلع وراه لزمتني امي وخالاتي
راح يكتلوووووه حرام عليكم حرام.. امي تصيح واخلاتي لازميني ما اريد اتزوج عوفوني ما اريييييد
عمامي لازمين احمد ومنعوه يطلع .. وبقو عمامي يتصايحون ويه بكر وهوه يصيح ولكم ما اكتلها واروح والله بس خل تفهني ليش هيج سوت بيه..
كلماته مثل النار على كلبي.. بقيت ابجي بحركه.. والله مو بيدي والله اني ادمرت اكثر منه.. عوفوني ما اريد بعد ما اريد..
عمامي دايرين على بكر لازميه من وره وماخذين السلاح منه.. وماخذيه بالسياره..
كعدت ابجي اتندمت عل الساعه الحبيته بيها ودمرته ودمرت نفسي.. جنت اعرف هذا الزواج ميصير وهيج ممنوع ليش جازفت وحبيت..
وين جان عقلي من حبيته.. ليش ما فكرت.. ليش ما اخذت بنصيحة من كالت لا تشمرين روحج بالنار..
واني شمرتها بكل غباء وحركته وحركت روحي.. يا الاه موتني ما جاي اتحمل..
انوب المشكله كلها درت بهلعلاقه.. بس بقو ساكتين.. كالو سترو علسالفه وعدلو وجها وخل تروح بزفتها..
عدلت نجوى مكياجي.. وكوه اداري عيوني من دموعي وامسح.. اجه ابويه يمي كعد كدامي..
شمرت نفسي بحظنه قبل ما يحجي.. بابا جاي اموووت بابا كلبي احسه نار تعبت..
-اعرف شجاي تحسين ومقدر تضحيتج.. اني هم جنت شاب ومار بهاي المشاعر
بس باباتي كبرنه وعرفنه الدنيا مو بس حب.. هواي اكو علاقات اهم من المشاعر والحب..
انتو هسه شباب وعقولكم محدوده بهذا الشي.. بس من تكبرون ادركون الحياة اكثر
اكو اشياء مو لازم نتخطاها.. بابا احنه من نمنعكم من اخطائنا مو لان انانيين ومنريدلكن الخير..
أنت تقرأ
حكاية سمر (الجزء الثاني)
Romanceهربت بأوجاعي الى المجهول.. لاتخلص من الظلم والظالمين.. ومن اهات الحب الضائع امامي.. متجهه نحو طريق اظلم.. باحثة عن خيط امل.. يا ترى هل سألمح النور فيه.. ؟! حكاية سمر الجزء الثاني. بقلم زينب ماجد..