#حكاية_سمر
،،،،،،،،،،،،،بقلم الكاتبه زينب ماجد،،،،،،،،،،،،،
البارت_22 والأخير
سمر.. ااخذو سيوفي مني چن روحي اخذوها .. اصيح واصرخ رجعولياااااه.. لازمني عمار ويبجي..
عمار كولي ابني يرجع حرام عليك عمار فدوه ابني .
حظني وكام يبجي.. واني اضرب بيه واكوله ابني رجعوه الحظني حرام عليكم...فقدت من الصراخ.. وكعت.. اخذني عمار وكعدني بره بس ابجي واصيح ابني اجت عمتي تكول ها شبيه..
كمت عليها بودي اكلها.. من وراج ومن وره بنتج مااات ابني.. الله لا ينطيكم .. موتو ابني.. الله يشوفكم ناااااار كلبي..
عساج بنار اكبر من ناري .. ليييش كتلكم بس لزموووووه.. ليش هيج خليتوه يمووووت ليييش حرام عليكم..
اجت امي.. للمستشفى تركض.. ارتميت بحظنها ماما ابنييي ماااات.. يوم سيوفي راااح.. بقت تبجي وتصبر عليه..
طلعوه من المستشفى وسوو شهادة الوفاة.. واخذوه يغسلوه واني احس النار تطلع من ضلوعي..
ودوه للغسل.. ما خلوني اروح وياه.. عمار يكولي هيج وكلبج وكف شلون لو شفتيه يغسلو تموتين .. توسلت بيه ما قبل..
اخذه وراح.. واني وناس اخذوني للمكبره.. الدنيا باااااارده.. وصلنه ديحفرون بالكبر مالته صغير.. كعدت علكاع وابجي واشيل ترابه واصرخ..
لهناك وجابوه بتابوت زغير.. فرفحت روحي.. كتلهم بس اشوفه لا تحرموني من شوفته بس اخر مره..
الدفان يريد يدخل واني اكوله دخيلك بس اشوفه الدفان يباوع لعمار..
عمار..خل تشوفه..
الدفان.. ميجوز والله
عمار .. خل تشبع منه اخر مره يضل حسره بكلبها
جابه الحظني بالكفن مالته.. فتحت وجه. اووووف يمه وجها مثل الملاك نايم.. شعره مبلل ولك سيوفي ماما لا تعوفني.
خليته على كلبي واصرخ.. لا ادفنوه بارده مبلل لا ادفنو شعره مبلل يستبرررد.. اخذوه مني جر كمت اصرخ بعلو صوتي..
واشيل روحي واكعد وامي ونجوى وعمار لازميني.. لا ادفنووووو بارده ما ينام الا بحظني واغطي من البرد عووووفو..
ولكم دفنوني وياااااه.. اريييييد ابنيييي..دفنوه وهلو عليه التراب صوتي انبح.. حيل ما ضل بيه.. غير امووووت ليش ما اموووت تعبت..
اخذوني رجعوني للبيت.. طبيت وشيماء تكولي البقيه بحياتج.. ولج يا حياة هاي لزمتها من شعرها وضرب يا حياة البقيتيلياااها ..
وج كتلج بس نص ساعه الزمييييي شخسرانه لو لزمتي.. ولج ذبحتي روحي.. كمت عليها ضرب..
منين اجتني القوه ما اعرف.. كل نار بداخلي شمرته بيها كعدت عليها دميت وجها.. واصرخ حرمتيني من ابنييييي ليييش..كوه شالوني منها..
أنت تقرأ
حكاية سمر (الجزء الثاني)
Romanceهربت بأوجاعي الى المجهول.. لاتخلص من الظلم والظالمين.. ومن اهات الحب الضائع امامي.. متجهه نحو طريق اظلم.. باحثة عن خيط امل.. يا ترى هل سألمح النور فيه.. ؟! حكاية سمر الجزء الثاني. بقلم زينب ماجد..