اسامة : شوفي انا غادي ندخلك فالمجموعة ديالي اتولي سكريتيرة الخاصة د البوص
مريم : اويلييي🤭😧
اسامة : ااايه كيف ما سمعتي يعني خاصك تعرفي علييه كولشي ويتيق فيك
مريم: وكي غاندير لهادشي كامل ؟
اسامة : ماتخافيش عندي لك خطة واعرة و مضمونة
مريم : كانسمعك
اسامة : نتي غادي تمشي عند ***************
**************مريم : صافي واخا مشات
في مكان آخر عند ام مريم
جاو واحد اربعة ديال الرجال لابسين حوايج رسميين
كولهوم بحال بحال و قفو في حدا الباب
د مامات مريم و جات عندها الممرضة قاتليها بلي تقدر تخرج وراه جاو شي ناس يديوهاالام : شكون واش بنيتي جات؟
دخل واحد الشخص لابس مونطو كحل و انيق واخا كبير فالعمر شويا
الشخص للممرضة: تقدري تخرجي بغيت نهضر مع ختي
الام زهرة : كفاش خويا شكون نتا؟
الشخص : بشويا عليك الحاجة انا سميتي عمر وجيت غير باش نعاونك
زهرة: فاش اتعوني و شبغيتي مني؟
عمر : بنتك راها معانا دابا الا بغيتي راجلك يصحى خاسك تجي معانا
زهرة متوترة هيا خايفا على ولادها بتلاتة و راجلها لي مغيب ما عارفينوش واش ايبقى معاهم ولى يدي مول الامانة امانتو
بعد تفكير طويل وافقات حيت عرفات بلي بنتها معهمزهرة: بغيت نشوف ولادي
عمر : بناتك ماتخافيش عليهم ولايني ولدك ..
ماخلاتوش بكمل هضرتو..
زهرة : اشنو درتو لولدي شكون نتوكا ديوني انا و خليو عاىلتي عليكم واش بغيتو فلوس ؟؟
عمر: خخههه الفلوس صعيب ترضو الدين لي على ولدك
عمر عياط علا الرجال لي على برا دخلو دارو لالة زهرة فكروسة وخرجوها بعد ما قالوا بلي عمر هو خوها
عند مريم :
داني اسامة لواحد الدار قالي بلي كانت ديال ماماه
انبقى فيها غير اليوما على ما صاوب لي وراقياسامة : المهم كيفما قتليك فكري مزيان ورتاحي دبا
مريم : علاش نتا فين غادي ؟
اسامة : عندي شي خدمة المهم ردي البال لرايك و راه لي حتاجيتيها اتلقايها
داز الليل بلا حتى شي جديد
اليوم السبت نهار جديد و احدات جديدة للابطال دياولنا
اصبحنا و اصبح الملك لله مريم فاقت مشات تغسل وجها و بدات تشوف التغيير لي طرا لها
لامن ناحية شكلها و لا حياتها ولا قلبهاالمهم نخليكم مع تتمة القصة
**************٠شنو فناضاركم الخطة ديال اسامة ؟
أنت تقرأ
حبيبي بوحدي
Romanceهادي قصة مغربية بالدارجة اللي انحكي ليكم فيها من الواقع عن مريم اللي تعرفات على النصف التاني ديالها اسامة ا بقاو بجوجهم رغم المشاكيل و الصعوبات . ❤️ فيها المغامرة-الأكشن - الحب 💕💕😻💉 ••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••• ...