Partie (23)

738 20 12
                                    



عند مريم :

يااه فين كنت عايشا و كي ولييت فين ماما و بابا توحشت غواتهم عليا اما بابا مسكين ماليه والو و دخل لهادشي تاهو

باقا تا نهضر مع راسي عتى لاح ليا سي زياد واحد الضوسي
فوق الطبلة

اسامة: حلييه

يالاه حليتو لقيت فيه واحد الورقة بقيت حالا
فمي
اواااااه😱😱

الورقة كانت مكتوبة و هي على شكل عقد لي كايوحي انه
يجب قبول كل البنود لي فيه و الى كان شي خلل غليضطرو يقيسو العائلة او يخلص مبلغ 90million

و لي زاد الصدمة هو انه فالاخير كان التوقيع د خوها ياسين
لي كايدل علىى انه قبل هاد الكونطرا

فهاد اللحضة مريم تغرغرو عينيها و حسات بالخنقة حيت صعيب تصدق انه خوها لي كانت عزيزة عليه الاسرة ديالو هو لي دار هاكدا او هو لي كان السبب فهاد المشاكيل لي طاحو عليهم و شتتو الاسرة ديالهم

اسامة خلا مريم فالدوامة التفكير ديالها و قرر يعطيها
ملف آخر و حطو لها قدامو و ينتابو الفضول لردة الفعل ديالها هنا حلات الملف و كانت صدمة كتر
لقات وراق فيها شهادة السكنة و بطاقة وطنية و جواز سفر فيهم تصويرتها بالشكل الجديد و هوية جديدة

مريم: اوووو !! كفاش بهاد السرعة درتي هادشي؟

اسمامة: متيهمش دابا هادي هي سميتك الجديدة و هاديك الورقة الاخرى فيها دوك المعلومات حفضيهم مزيان فالعشية انسيفط لك واحد البنت توريك الاماكن لي خاسك تعرفي كاملين هنايا و توريك كاع لي خاسك عندك سيمانة الفلوس فوق الطبلة خودي لا خساتك الشيحاجة

ماعطاهاش وقت فاش تجاوب ناض و مشا
وقبل مايخرج من الباب طلعها و هبطها و قال

اسامة : بدلي ستيل لباسك ماتنسايش

و خرج اما مريم فا بقات تاتفكر فشنو غايطرا لها من بعد هادشي
طلعات للدوش خدات دوش ديالها سخون باش ترتاح و تفكر مزيان فهادشي لي تادير و هي باقا صغيرة 17سنة
و حبسات قرايتها و بعدات على واليدها
غير تفكرات واليدها قررات تعيط على ماماها

هبطات بالفوطة لي ملوية عليها و شعرها الفازك مشات الفيكس و ركبات نمرة ماماها
ولكن تلفونها طافي و نفس الحاجة د باباها و تخلعات على ماماها
و هي تفكر تعيط على ختها لي ماعارفا عليها والو
بدا تايصوني حتال صونا التالتة عاد جاوبات

مريم : الوو

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 30, 2018 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

حبيبي بوحديحيث تعيش القصص. اكتشف الآن