ارتدت فستانها الأبيض ذو الزرقشات سوداء ل تملس علي الفستان بينما تصلي ب داخلها أن لا يجرح قلبها
تنهدت مكمله باقي مكياجها ابتسمت ب رضا عن شكلها ل تنزل الدرج بينما تجده يتحدث مع والدته حمحمت ب رقه ل يلتفت و يصدم ب شكلها المثالي
ابتسمت ب حياء ل ينهض و يتجه ناحيتها مدت يدها ليستمع ل صوت والدته تقول"هيا بني "
التقط يدها لينحني و يقبلها هو نوعا ما فهم ما يدور حوله
سحبت يده تجره خلفها بينما الابتسامه تكاد تشق وجهها اتسعت عينيه و بان بريق السعاده بهما ل رؤيته ل حديقه والدته مزينه ب طاوله بيضاويه الشكل مغطي ب غطاء أحمر و عليها كأسين نبيذ و اطباق طعام مع صوت الموسيقي الهادئ
"ل نجلس "تحدثت ل يومى و يجلس مقابل لها بعدما سحب لها المقعد
"أظن اني أحتاج ل تفسير يا صغيرتي "قهقهت ب خفوت لتمتد يده و تشبك مع يدها فوق الطاوله نظرت ل يديهم المتشابكه و تشجعت قلبها نبض ب قوه فور قولها ل تلك الكلمات"انا احبك"
شاهدته يسحب يده و يقف ل تردف مسرعه"أقسم اني أشعر ب اني خائنه انا أعلم أنك تحبها و لكني أيضا احبك زين انا احببتك بعد كل ما فعلت بي احبك قلبي قبل ان تحبك عيناي "دموعها هبطت ل يتقدم منها و يسحبها ل تقف ل تشهق ب قوه و تقول"انا لم أحب شخص مثلك من قبل و لكني أعلم انك"
"احبك ، بل أعشقك و لكن "صمت يمسح دموعها المنهمره ل يقترب أكثر لدرجه اختلاط الأنفاس
"ولكن انا اواعد سيلين لذا حتي أن تركتها لن اواعد شقيقتها هذا ليس من شيمي" ابتعدت عنه بينما ترمش ب سرعه شعرت ب خذلان و شعرت ب الورد يهبط فوق راسيهما و صوت جوانا تقول"و أخيرا اصبحتما حبيبين"
ابتلعت ببطء و التفت تاركه المكان منتظره إياه أمام السياره أتي هو بعد دقائق خالي الملامح ل يصعد و تصعد هي الاخره ل أول مره يزعجها الصمت و لكنها أبدأ لن تتحدث معه قلبها مفطور و شعرت به يقتلع من مكانه
تنهدت ب صوت عالي ل ينظر هو لها و يعيده للطريق
"توقف هنا"تحدثت ب جمود ليوقف السياره نزلت صافعه الباب خلفها و رآها تتجه ل مجموعه شباب
عقد حاجبيه يحاول فهم ما تحاول فعله و لكنه فتح فمه عندما سحبت الأوسط من ياقته و قبلته ب شغف احتدت نظرته و تمني لو أنه لم يوقف السياره تمني لو أنه لم يخبرها ب رفضه
ابتعدت ماسحه شفتيها ل تشير للفتى و تأتي ب ابتسامه و تصعد للسياره
"ما الذي رأيته الآن و اللعنه ألم تقولي انك تحبيني الان"نظرت ب برود ل تردف"و ما شأنك انت رفضتني "
"هذا لا يعني أن تقبلي اخر"صاح ل تصمت و لا تجيب ضرب المقود و قاد ب سرعه فور وصولهم للمنزل و فتح زين للباب قابله ليام الذي قال ب سرعه"ماذا حدث هل قبلتم بعض هل س تنتقلو للعيش ب مكان اخر هل-"
"ليام اصمت لم يحدث ايا من هذا الأخ هنا رفضني"صعدت تاركه ليام يوبخ زين
أقفلت الباب و نظرت ل نفسها في المراءه خلعت حذائها ل ترميه ب قوه في المراءه و تصرخ هي لا تهتم هي تحتاج إخراج الشحنه السالبه بها
خلعت فستانها ل تتمدد علي الأرض ب ملابسها الداخليه مسحت دموعها ب عنف ل تسمع طرقات هي تميزها علي الباب
"ليس الآن ليام"صرخت ليصلها رد ليام"ولكن نحن يجب ان"
"لا فقط دعني ب مفردي لطالما كنت ب مفردي ما الفرق الان"همست ب نهايه حديثها نظرت للسقف ل يمر عليها ردود زين ل تصيح ب "اكرهك"
استقامت ل تبدء ب ركل الزجاج المنثور علي الارض متجاهلة الألم و الدماء و هي تصرخ ب غضب"لعين ، حقير مستغل ،انا اكرهك ، اكرهك من صميم قلبي عاهر ،وقح"تنفسها مضطرب و الارضيه مليئه بالدماء نشقت انفها ل تنحني و تبدء ب لملمه الزجاج رمته من النافذه تليه الفستان و الحذاء
اتجهت للحمام و عقمت جروح قدميها ل تخرج و تقوم ب تنظيف فوظتها
سحبت بيجاما من الخزانه و ارتدتها هي يجب ان تبقي قويه زين ليس الأخير
حدثت نفسها و اغمضت عينيها ليس و كان النوم س يزورها اليوم و لكنها يجب ان ترتاح زين حطمها و هي يجب أن تحطمه كما فعل بالضبط. .
خلفت وعدي و نزلت رأيكم..
ممكن طلب ممكن لو سمحتو تشيكو علبارتس إلي فاتو لأن عدد الفوتس متناقض بين كل شابتر
اختارو واحد
أنت تقرأ
Dusk Till Dawn -Z.M-
Fiksi Penggemar"هي من اقحمت نفسها ب هذا"همس بها فور مرور صورتها و هي تطلب منه التوقف.. "أنا أعلم إني شيطان و لن يهدئ لي بال الي أن أراها جثة امامي"همس مجددا و أغلق عينيه "اسمعني جيداً يا هذا أجعل حبيبتك تنسي أنها ستتذوقني مثلما قالت أنا لست دميه أو آله صنع الطعام...