هيلو~
فوت و كومنت؟ :)
استمتعوا ~ 🌸💖-------
نفض الخجل قليلًا، تابع
" أخبريني الآن ماذا ستفعلين؟ "" سأعطيكَ فرصةً أخرى "
انتفضت عيناه مدهوشة، قبل أن يثب من مطرحه و يصرخ بغير تصديق " يا إلهي! أوه يا إلهي! حقًا؟ "
انحنى بظهره ناحيتها و أمسكها من كلتا كتفيها قبل أن تشتد قبضته عليها " أنتِ لا تمزحين صحيح؟ "
ازدرد ريقه منتظرًا.حدقت فيه بسكون ملامحها، أومأت بخفة، ولولا تركيز نامجون لما رأى تحرك رأسها الطفيف بالإيجاب.
كان الطريق طويلًا حتى يصلا لهذه النقطة من علاقتهما.
تَقَبُّلُها له.
و مساعدته لها.شد معصميها كيف تقف أمامه
" لم تخبريني ماذا حدث لك؟"" لقد رسبتُ في امتحان الفيزياء"
خرجت عينيه من محاجرها، أغمض عينيه بقوة كي يستوعب الصدمة التي قيلت له للتو.
ارخى جفنيه، ثم فتح عينيه ليتذكر كونها تقف أمامه، كونها تحتاجه ليواسيها الآن.لم تسعفه الكلمات في صوغ تركيب محتمل لجملة تنسيها مصيبتها! فما كان منه سوى أن يأخذ جسدها في كنفه،
في قفصه الصدري،
حيثما تنتمي كما آمن دائمًا.------
" جين-هيونغ" صرخ تايهيونغ راكضًا نحو المنادى الذي يقف مع تشانيول.
دحرج جين عينيه بغير تصديق " أأنت رسول بيننا الآن تايهيونغ؟"
لهث الراكض و هو يجيب متلعثمًا حانقًا
" ربما لو لم تصادر هواتفنا لما كنا نركض بحثًا عن بعضنا في المبنى اللعين هذا!"" لا تشتم أمامي !" صرخ جين في آخر الرواق.
أخذ تايهيونغ نفسًا قويًا، حبسه في كيانه و أطلقه بعنف بعدها واضعًا يده على صدره مع أنين خافت من التعب
" نامجون، إنه يسبب المشاكل من جديد!"" ماذا؟! أنت تمزح! لقد كان جثة صباح اليوم" تدخل تشانيول بدافع الفضول و الدهشة.
نفى تايهيونغ برأسه مضيفًا " إنه ينوي رمي جيهي من فوق سطح المدرسة!"
" اللعنة، هي سأقضي ما تبقى لي من سنتي الأخيرة بالركض وراء هذا الأخرق؟" صرخ جين بغضب مع تشانيول و تايهيونغ خلفه.
أومأ تشانيول مؤيدًا كلام جين؛ كلاهما يركضان خلف نامجون لأسباب مختلفة و هدف واحد ( إيقاف جنونه).
------
قبل ربع ساعة تقريبا~
" ستكون الأمور بخير، تستطيعين موازنة هذه الدرجة في النهائي مع مواد أخرى!"
تحدث نامجون مشجعًا.
أنت تقرأ
✔|ك.نامجون| مُختل
Fanficأن تعيش بعيدًا عن كل شيء ، هذا ما حُتم على سون جيهي. لكن.. و لأنها أرادت الحياة ، أصبحت تسعى لتغيير كل شيء من خلال الإلتصاق "بمختل" مستعد للقفز من سطح مبنى المدرسة بحجة أنه شعر بالحر ! لكن ماذا يحدث عندما يرفض نامجون ذلك؟ و عندما يحاول جين ربطها بع...