.الحب حلو ومؤلم.
الانتظار صعب ولكنني احببته ففي النهاية وجدتك
تمنيت واشتقت للمستك الدافئة على وجنتي وعناقك الذي تدفنني به الى اوج حبك
انت من علمني الحب انا من كنت ناكرة لوجوده و لم اؤمن به
انا احبك'بل اعشقك
.............................................................
Pov you :
انها المرة العاشرة التي اترجاه فيها ان يتركني استعمل هاتفي بعد ان اكتشفت انه خدعني فالاشارة لم تكن مقطوعة لان هاتفه قد رن بل قد خدعني و خطط لقطع الخدمة عن هاتفي
"ارجوووووك انا حقا احتاج لاستعمال هاتفي "
عندما اوما بالرفض نهضت من حضنه لانظر له بحنق و لكن ذلك لم يجدي ..الا ان ومضت فكرة في ذهني لابتسم بخبث و قد بدا عليه التعجب و القلق من تغيري فجاة و كانه يترقب مصيبة أتية فهو يعلمني جيدا و يعلم افكاري الشريرة
قلت له بصوت يسوده الجراة و الثقة متحدية اياه "ماذا ان جعلتك تعطيني اياه ؟؟"
ابتسم باستمتاع ليقول "حاولي "
جلست بهدوء امامه لاهمس بهدوء امام اذنه حارصة ان تلفح انفاسي رقبته "هل انت متاكد ؟؟" شعرت بالرضى عندما شعرت باقشعرار بدنه
و لكنه نجح في محاولة تمثيل عدم تاثره لاضع قبلة خفيفة على رقبته او بالصح جعلت شفتي تلامسها عندما اردت الابتعاد واقفة شعرت بيديه التي طوقت معصمي و اعتلائه لي بينما يثبتها فوق راسي لتهرب شهقة من فمي واقترب مني لدرجة التحام انفاسنا شعرت بانفاسه التي تراقصت مع خاصتي كان كالنعيم و لكن تذكرت خطتي لاعود لرشدي لالتفت براسي عندما اوشك على تقبيلي لاقول بنبرة لعوبة "اسفة حبيبي و لكن هاتفي اولا " لاحظت تعبير الانهزام على وجهه و محاولته على السيطرة ليتعداني بينما يقول "الهاتف ممنوع طيلة يومين "
هل قال يومين؟؟هل يقصد انني سابقى هنا لمدة يومين ؟؟
تبعته لاجده يدخل لغرفة نوم مرتبة بعناية ليرمي بجسده على السرير و تنهد بتعب
لاقول له بحنق " هل ما فهمته صحيح ؟؟ تريدني ان ابقى هنا لمدة يومين ماذا عن عملي ؟؟ "
اكتفى باغلاق عينيه و عدم اجابتي لاتخصر و انظر له منقبة عن اسباب لعدم بقائي "ماذا عن ملابسي انا لا املك شيء لارتدائه او هل تريدني ان ابقى بملابس سهرة لمدة يومين ايضا ؟؟"
اشار بعينيه للخزانة و قال بخمول" "يمكنك اخذ شيء من خاصتي "ابتسمت بسخرية لاجيبه "لابد وانك تشاهد الدراما كثيرا سيد جيمين فلا تعتقد انني سارتدي قميصك لتنظر لي بهيام كابطال الدراما ويجب ان اخجل متقمصة دور البطلة كما انه لا يمكنني البقاء هنا فانا لدي رحلة عمل بالغد مساء"
ارتفع بجزئه العلوي ليسند جسده على كفيه الموضوعان فوق السرير لينظر لي ويقول "رحلة عمل ؟اين ؟"
-"كندا"
-لماذا؟"
-"لقد كنت بدات عملي هناك عندما كنت اعتني بامي كما انه يجب ان انهي اعمالي هناك لافتح مستشفى للامراض النفسية "
أنت تقرأ
احلام مسودة
Fanfictionالاحلام تتلاشى مع تلاشي اصحابها وتسود لتصبح كالفحم الذي يشتعل به لهيب الكره و البغض فهل ستنتشليني من ظلام لا اعلم نهايته؟؟ هل ستكونين النور الذي سضيء دربي و يوجهني؟؟ هل ستبعدين عني احلامي المسودة؟؟ ............... اناجيك بكل ما استطعت.. اعطيتك ث...
