ياطارقاً الباب رفقاً

436 31 3
                                    

ياطارقاً الباب رفقاً حين تطرقهُ
فأنه لم يعد في الدار أصحاب
تفرقوا في دروب الأرض وأنتثروا
كأنه لم يكن أنس ولا أحباب
أرحم يديك فما في الدار من أحد
لا ترج رداً فأهل الود قد رحلوا
ولترحم الدار... ولا توقظ مواجعها
للدور روح... كما للناس أرواح

حديث القلوب حيث تعيش القصص. اكتشف الآن