جلستُ تزيل غبَار القَلب فَوجدت بعض الرّسائل مرميّة بجانبِه فتحت إحداها فوجدت خبَر رجوعِ الحبيب غدًا " كي تقر عينها ولا تحزن '' ذهبت لتهيّئ روحهَا لتلاقي من '' قد شغفها حبًّا '' جَاء هو مَع وردِه منتظرًا في جنّة الحبّ ذات الرونق الربيعيّ ودخلت هيَ مع نبضاتِها '' قالوا سلامًا '' "قال سلام '' بدأت حديثها هل علمت ماذا حل بالروح ؟ فأجابها '' قل الروح من أمر ربي '' '' هل علمت ماذا فعلتَ '' بمدينة الُّلب ذاتي
'' بسم الله مجراها ومرساها '' ومجراها بعد أن دعوت '' رب اجعل هذا البلد آمنا '' و بعودتِك أصبحت '' مستبشرَة ''
هل رأيتِ أنّ '' ادعوني استجب لكم '' كم هي مهمّة ؟ '' الحمد لله الذي هدانا لهذا '' لا أخفي عليك اني '' واصطنعتك لنفسي '' فاردت أن تكوني طريق وصولي لِ '' كوكب دريّ ''
هل تقصد إذا اجتمعنا فتصبح الروح '' نور على نور '' '' اي وربي انه لحق'' والان ما رأيك أن نقيم الصلاة معًا فيكون لقاؤنا '' ختامُه مسك '' فيكون القلب بذلك يدعو ''وجعلني مباركا أينما كنت" '' واوصاني بالصلاة '' 😊💭
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
