أحضر زهوراً وقالب حلوى، وجلس ينتظرها..
كانت الفراشات الجميلة تتقافز حوله، فما وجد ضيراً من إعطائها زهرة أو قطعة حلوى..
فالخير كثير..
وعندما حضرتْ، كان كلُّ ما تبقّى لها..
أريجاً عابقاً في الفضاء وبعضَ فتات.
أنت تقرأ
صانع الظلال
Short Storyقال لها: أشعر بالبرد يا أمي! تبسّمت واعدةً إياه بما يدفّئه في زيارتها التالية.. بعد أسبوع، عادت إليه تحمل كنزةً صوفية حاكتها بيديها.. ألبستها لشاهد قبره، ومضتْ. الكاتب: جلنار زين