دقّت الساعة معلنةً حلولَ منتصف الليل..
ركضت «سندريلا» عبر الممر الطويل..
لكنها لم تفقد الحذاء الزجاجيّ..
فقد كانت حافية القدمين!
أنت تقرأ
صانع الظلال
Short Storyقال لها: أشعر بالبرد يا أمي! تبسّمت واعدةً إياه بما يدفّئه في زيارتها التالية.. بعد أسبوع، عادت إليه تحمل كنزةً صوفية حاكتها بيديها.. ألبستها لشاهد قبره، ومضتْ. الكاتب: جلنار زين
سندريلا
دقّت الساعة معلنةً حلولَ منتصف الليل..
ركضت «سندريلا» عبر الممر الطويل..
لكنها لم تفقد الحذاء الزجاجيّ..
فقد كانت حافية القدمين!