بعد اعلان النتائج قدمنا انا وقمر على كلية الهندسة وفي انتضار اعلان القبول
ضهر القبول فرايت اننا قبلنا في جامعة المستنصرية ببغداد بعدهااا اخبرني والدي بان اتصل على قمر لنذهب معا بالفعل اتصلت واخبرتها بذلك في الليل اعددت شنطتي وملابسي للذهب لبغداد استيقت صباحا واعددت فطوري وايقضت ابي بعدهااا وتناولنا الطعام واتصلت بقمر واخبرتهاا بان تاتي الى بيتنا للذهاب لبغداد بالفعل بعد دقائق طرق الباب واذا بقمر وابيهاا في الباب ادخلتهم الى البيت وجهز ابي نفسه وخرجنا للذهاب لبغداد . . . . . . .
في الطريق انا وقمر نتخيل كيف ستكون الجامعه يا ترى وكيف ستكون بغداء فانا لم ازر بغداد سوى مرتين وكانت للامام الكاظم (ع) وصلنا لبغداد فانبهرت بمناضرها والتراث البغدادي القديم وبالفعل دخلنا الجامعه وريت كل شي من خلال دخولنا سجلنا دخولنا في الهندسة وذهبنااا لبيت خاله قمر الذي كان يبعد مسافة 15 دقيقة عن الجامعه فنحن سنسكن عندهاااا
خاله فاطمة ساعرفكم عليهااا
هي امراة ارمله عمرهاا 48 سنه استشهد ابنهااا وزوجهااا في الموصل ضد داعش لديها ابن اخر يدعى سامر وبنت واحده تدعى زينب
سامر شاب في 23 من عمره يدرس بكلية الطب بجامعه المستنصرية أيضا
وزينب في 21 من عمرهااا بكلية العلوم تدرس مادة الاحياء
في البدايا سلمت عليهااا فاحسست بالامهاا بما فقدت فهي طيبت القلب ورقيقة جدا كامي هند احببتهاا من اليوم الأول بعدهاا رايت زينب ايضا فقد كانت ذات شعر اسود جميل وعينين بارزتين وكانت تملك شجاعة قوية عكس قمر صديقتي التي هيه ابنت خالتها
هكذا كان اول يوم لي في بغداد بعدهااا نمنا واستيقضنا صباحا واوصلنا سامربسيارته للكلية .....
____________________________________________________________________
الى هنا خلص البارت الثالث
ادعموني
أنت تقرأ
رحيل مرَ
Romanceفتاة عربيه عشرينية العمر طالبة كلية الهندسة تريد تحقيق احلامها واحلام والديها لكن ....................... تابعوا القصة كامله