و

1.1K 231 23
                                    

قد يلوح لك كبريق لؤلوةٍ و لكن بإقترابك تُدرك أنه بريق زائف و كاذب

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

قد يلوح لك كبريق لؤلوةٍ و لكن بإقترابك تُدرك أنه بريق زائف و كاذب

تُذهب الألوان الزاهية عُقول سرب النحل المُجِدّ ، فلّما يدنو منه لشربِ الرحيق الخالص .. تشدد فكوك نبات التنين الأحمر الخناق علي السرب لتحظى بوجبتها المُعتادة

لكنها لم تكن ضياءً زائفًا و لا نباتًا مُفترسًا

كانت بؤرة نور تضوّي أكثر كلما اقترب

لم يسبق له قط أن طلب النجدة في أمرٍ أو مساعدة في شأنٍ باغته إلا و كانت مُنقذته الأولى و الوحيدة

لطيفة المعشر ، حلوة الخلوات

تُشعر كل من يقترب منها أنه الشخص الأهم في حياتها ، إهتمامها الزائد بالتفاصيل المتعلقة بكل شخص أكسبها هذه السمعة الطيبة و حسنًا .. هي كانت الأجدر بها

بيكهيون أدرك الأمر أخيرًا .. هو أعجب بإهتمامها تجاه الآخريين هذا و كان دومًا سبب حبه لها

لكن

هي قامت بتوبيخه وسط كوكبة ليست بقليلة من الناس ، هو شعر بالإهانة و الإنكسار ، فلما لم يتوقف عن حبها إذ فنِي السبب الذي - خال - أنه أحبها له ؟

عِلة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن