بعدما انتهت تايلور من المكالمة ذهبت اِلى المنزل لتُنَفّذَ الخطة ومر وقتٌ ثم يعاود الاِتّصال"حسنا تايلور نحن جاهزون للحفلة"
ذهبت تايلور للمنزل لتجلس مع أصدقائها المكونة من بنت و ثلاث صبيان أرادو أن يحكو قصصاً مرعبا عن العائلة السعيدة
فيقول صديق تايلور:أمور غريبة تحصل في بلدتنا،أعني أنهم مازالو في هذه البلدة البائسة--تقاطعه الفتاة بسخرية:لا يهم؛ اِنّها
أساطير تُحكى للأولاد،اذاً لا يفعلون أي شيء في أفريل؟هه حمقى.يرد الصبي الآخر:لا أخبراني والدي أنها حقيقة.
يرد صديق تايلور:اِذا كنت أنا الرجل لقتلتُهم كلهم،هذا هو السبب في أنك تحمل المسدس يا رفاق.يرد فتى آخربسخرية:مالذي
تتحدث عنه يا صديقي،لا تملك سلاحاً حتى.تايلور:نعم المسدسات ليست جميلة دائما.تلبك صديقها ثم قال:هيييه صحيح المسدسات
ليست جميلة دائما،لكن خبرٌ سار لا أحتاج سلاح لأحميك (مع اِستعراض لعضلات و وجه غبي) تايلور تتقرف و تقول:يعع،لا
الفتاة تغطي وجهها من الاِحراج بينما صديقيه يضحكان عليه.يحاول اِنقاذ الموقف:اِذًا حقيقة أو جرأةُ يا رفاق؟.الفتاة:أوووه سأبدأ
الفتى:هذا تصرف أعرج.تردّ تايلور مع اِبتسامة:لا فالنبدأ.يقول صديقها :حسنا اذاً سأبدأ أولاً،تايلور حقيقة أو جرأة.تايلور:جرأة
ينظر لصديقيه بابتسامة بغيضة (هكذا فيها نية سيئة)ثم قال:أتحداكِ أن تكوني معي سبعة دقائق خلف ذلك الدولاب.يجيب صديقه
ليس عليكي فعل ذلك تايلور.ترد:لا بأس سأفعلها،لقد أردتُ ذلك بأي حال؛بهذه الطريقة (تعض شفتيها) ثم يقول صديقها و هو يمسح
شعره حسنا ثم ينهضان و يتجهان للدولاب.تمسكه تايلور بعنف و هي تبتسم فقال:وههو أيتها العدوانية.بينما تنظر اِلى عينيه مباشرة
توتّر بينما هو يقول:أتعرفين في الحقيقة أنتِ تعجبينني،أنا أحاول...فق-ق..،تقاطعه تايلور(بضحك):توقف عن الكذب حسنا فقط اِخرس
ضحكة بينهما ثم تملأ الرومانسية المكان ثم يقبّلان بعضهما ،عودة للأصدقاء حيث أنّ الفتاة تقبل صديقها بينما الآخر يجرب شيئا
في المنزل؛يفزعهم صوت صراخ من الدولاب و تخرج تايلور ملطخة بدماء صديقها وتقول:لقد مات .و تنظر لهم ترد الفتاة:هذا ليس
مضحكا بتاتاً؛تايلور بابتسامة شيطانية:أعتقد أنها كذلك.ينهض الفتى و يقول:هذا ليس رائعا يارجل.ويتقدّم نحو الدولاب و قد تخطّى
تايلور و هي تنظر اِليه تتخطاه هي أيضا ببطئ ليرى جثة صديقها المقتول ينهار أمامه و يحاول أن يوقض صديقه لكنه ميّت و يقول
:لقد مات،بالفعل مات.تنطفئ الأضواء و يفزعون ؛يقول صديق الفتاة:ماللذي يجري.يرد عليه صديقه:لا أملك فكرة ثم ترجع الأضواء
ليفزعو بسسب جثة الفتاة فيقول:تبا،جيسي؛يا صديقي علينا الخروج من هنا حالاً.الباب لا يُفتح و يقول:تبا،بئسا يا رجل علينا الخروج
من هنا؛تايلور قد فقدت عقلها بالكامل تُرمى ورقة من جهة مجهولة فيفتحها ليجد فيها شعار العائلة المبتسمة بالدماء كالعادة تظهر
تايلور فجأةً و تميل رأسها بطريقة درامية.و ينظر اِليها و يقول:ماهذا بحق الجحيم.وتطعنه تايلور فورا فيصرخ من شدة الألم ثم
تستدير اِلى الفتى الآخر و هو مصدوم بالكامل.تنزع تايلور القناع عن وجهها و يقول:هيا يا تايلور نحن أصدقاء.ترد تايلوربحماس:
أعلم لكن هذا ممتع جدا،لكن فقط الأمر بغيض لأنك ظريف و لطيف؛أشعر بالسوء اِتّجاهك أنت فقط رائع.فيقول بخوف:سأضل الرائع
تايلور تجيب:ماذا لو اِنضممت اِلينا .فيقع على الأريكة و هي تتقدم أكثر له و تكمل:نحن نشبه العائلة،الناس تقول أنها طائفة لكنها عائلة
أكثر سوف نحصل الكثير من المتعة مع بعض زائد أعرف أنك معجب بي.يجيب بتردد:بالفعل أن..أنا م..مع..معجب بك.تجيب تايلور:
أعرف أنك كذلك.ثم يكمل:تايلور علينا حالاً اِخبار الشرطة،يمكننا اِصلاح الأمر سيكون الأمر على ما يُرام.تجيب هي:يا لها من مشكلة
و تطعنه على الفور مرات عديدة و يصرخ ثم ينزف تدريجيا حتى مات.تظهر عائلة تايلور (أمها و أبوها)ممسكان بأيدي بعض
واضعين الأقنعة ثم ينزعانها ليرو الحالة فيقول أبوها:تايلور أخبرتك أن تخنقي لا أن تطعني،أنتي لا تسمعين أبداً.تقول الأم:الطعن
هو الاكثر متعة كما تعرف-تقولها بسعادة و البسمة بينهما وا ضحة فيقول:يا رجل سوف نحتاج الكثير من المبيض.ترد تايلور:لكنني
أبليت حسنا صحيح.تجيب الأم:لقد أحسنتي صنيعاً،أنت جزء من عائلتنا الآن عزيزتي.فبجيب الأب:تعلمون ماذا فالنلتقط ذكرى عائلية
فيأخذون سلفي بالأقنعة و يشقون طريقهم اِلى المنزل النهاية......
أنت تقرأ
عائلتي المبتسمة
Cerita Pendekما هو عذرك،عندما يسألك النّاس سبب اِبتسامتك... اِبتسامة عريضة تعلو محياك و تكاد تشقّ طريقين مختلفين،ترجف عينيك و تبدأ الدّموع بالخروج،يسقط ذلك الشّيء الحاد من يدك،و لا تنسَ أبداً....ابداً نظرات النّاس الملمّة بالدّهشة و الخوف،فتنظر اِلى تلك الجثة أم...