إن الصفحات بدئت تظهر مدى عمق الأنطوائات...
لا أعلم هل هي للماضي أم لحاضر الهواة...
القلب أصبح حجراً أسود لكن رقيق...
والفكر أصبح شروداً لكن دقيق...
الأمر كله أصبح محض كذبة...
أما ان تموت أو تكمل اللعبة..
سألني احدهم .. ما عمق الانطوائات..؟
فأجبت .. بعمق أحداً قد مات----
كان يا مكان في قديم الزمان
كان هنالك طفلة رسمت لوحة لزمان..
ساعة قديمة باهته دون الألوان..
نظرت اليها لتسترجع الذكريات..
بحزن عميق انتشلها من فوق البنايات..
أكتفت بالتحدق وسط نسمات الرياح..
ناشدة قلبها بنكسار لعله يرتاح..
ألم تكتفي..؟ بهذا الحزن القابع وسط الظلمات..
أرجوك اكتب اخر تلك الكلمات...
ثقة . اهتمام . حزن . تصديق . حياة..
كلها انسدت تحت تراب الاموات..
---
خربشات تليها خربشات
مادمنا احياء لن تختفي تلك الكلمات.
أنت تقرأ
تفاهة المجتمع الراقي(المتعفن)
No Ficciónتك تاك تك تاك ان الساعة تشير الى التغيير هل هو الفكر ام المصير..؟ كتاب لخربشاتي وخربشات بعض الاشخاص العالميين لا يهم ان فهمتم ام لا المهم .. سأكتب ما اريد واضع ما اريد دون ان تتفلسف في رأسي أربع .. نقاط عليكم معرفتها قبل الدخول 1- انتبه لما تقول .. ...