هلو اتمنى ان يعجبكم البارت
خمسين تصويت +ثلاثين تعليق =بارت جديد
هاتف جونغ ان في نفس الوقت الذي تسطح فيه سيهون الى جانب والده،جونغ ان قرأ اسم كريستال على الشاشة و سيهون لم يغب عنه هذا ،لكن جونغ ان فقط اغلق بوجهها ليحضن ابنه و يخلدا للنوم و لاول مره ينام سيهون بدون كوابيس و لاول مره ينام جونغ ان بدون حبوبه المضادة للارق و جالبه النعاس....
في منزل العجوزين صاحبا المطعم الذي يعمل به لوهان ،كانت الاجواء شبه صاخبة بسبب عيد ميلاد الصغير الذي اتم الخامسة عشرة.
لوهان: واااه انه جميل جدا عمي !
العجوز تشوي: يسعدني انه اعجبك كنت واثقا من انه من ذلك صغيري!
لوهان: ولكن عمي يبدو باهضا و حديثا للغاية!
العجوز ابتسم و اردف: لا شيء يغلى عليك حبيبي .
العم تشوي قام باهداء لوهان هاتفا جديدا و متطورا و ذو شكل ملفت عكس هاتفه القديم الذي بحجم الاصبع هو يعلم مدى شغف المراهقين بهذه الامور !
دفت العجوزه تشوي زوجها بتذمر مضحك
العجوزه: حرك مؤخرتك المترهلة و ابتعد عن طريقي و الان لوهان افتح هديتي
قالت العجوزه بنبره متلهفة و متحمسة ليضيف العجوز بتذمر .
العجوز تشوي: تشه و كانك تمتلكين مؤخره جيده .
تجاهل لوهان و العجوزة كلام العجوز و فتح هديته المغلفة بالأحمر بعناية ،ليظهر له صندوق عاجي اللون تزينه زخرفات جميله بالذهبي و الفضي ليفتحه ،صدرت منه موسيقى عذبه لتخرج دمية لفتاة شقراء و اخرى لشاب اسود الشعر يرتديان زيا الباليه يرقصان كما الاميرين في الحكايات الخيالية ،المنظر كان ساحرا بالنسبه للوهان فالفتى مركز به تماما ،لم يشعر بدموعه الى حينما توقفت الموسيقى و كانت الدميتان قد دخلتا باعماق الصندوق.
انتبه الزوجين لدموع الفتى ذو الشعر الوردي .
السيده تشوي: ما الامر صغيري ؟ الم تعجبك الهدية ؟ لا باس ساحظر لك هدية اخرى كنت اعتقد انك تحب....
كان لوهان قد وضع الصندوق على الطاولة ليحتضن الزوجين اللذان شهقا و قاطع السيدة.
لوهان: انها رائعه! انتما رائعان حقا! انا احبكما كثيرا.كثيرا جدا.
ابتسم الزوجين بدفئ و بادلا الصغير الاحتضان
"و نحن نحبك لوهان صغيرنا كثيرا.كثيرا جدا!"
قهقه لوهان ليخرج نفسه من الحضن و الان حان وقت تقطيع الكعك !
قهقه السيد تشوي و اردف: الا يفترض ان يكون هذا اولا .
YOU ARE READING
My daddy is bottom
Misteri / Thrillerحين يقع الابن لوالده البيولوجي و حين يصبح الابن في الاعلى و الاب في الاسفل قصه 🔞 طبعا هناك احداث جد رائعه و محبوكه بطريقة جديدة و مشوقة جدا عندما تكشف طيات الماضي و يصبح الواقع سرابا و تندم اليد على ما اقترفت قبلا .حينما يسدل ستار المسرحية و تكشف...